٢ ومنهم ابن الحاجب في أماليه. ينظر الأمالي النحوية ١/١٢٥. (عليه) ساقط من (أ) و (ج) ، وأثبته من (ب) . ٤ من الآية ٣١ من سورة يس. ٥ شرح شذور الذهب ص ٣٦٧، وفيه: (ذكره جماعة من المغاربة) . ٦ منهم أبو حيان في ارتشاف الضرب ٣/٦٩. ٧ في (ب) : (ثم قال) . والمعنى أن ابن هشام ناقش هذا القول وذكر بعد البحث أن الظاهر أن المعلق هو اللام. ٨ هو أحمد بن الحسين المعروف بابن الخباز، وقد ترجمت له فيما سبق. ولم أجد هذا القول فيما طبع من كتبه. ٩ هذا المذهب أجازه سيبويه، ولكنه ضعفه، فقد قال في الكتاب ٣/١٥١: (.... ومثل ذلك في الضعف علمت إن زيدا ذاهب) . ١٠ أي بكسر همزة (إن) مع عدم اللام، كما تقدم في مثال سيبويه.