٢ مذهب الكوفيين في الإنصاف ٢/٦٢٣. ٣ قال في المقتضب ٢/٦٨: (فإن كان الفعل ماضيا بعد حرف الجزاء جاز أن يتقدم الجواب) وينظر أيضا ٢/٦٩. ٤ هو الإمام سعيد بن أوس بن ثابت بن بشير، أبو زيد الأنصاري صاحب النحو واللغة، كان إماما في العربية وغلبت عليه اللغة والنوادر، روى عن أبي عمرو بن العلاء وأبي الخطاب الأخفش وغيرهما ومن تلاميذه التوزي والسجستاني وأبو عبيد القاسم بن سلام واللحياني والجاحظ، وترك جملة من المؤلفات أشهرها النوادر والمطر والنبات والشجر والهمز، توفي رحمه الله سنة ٢١٥ هـ على الصحيح. ترجمته في مراتب النحويين ٧٣ وطبقات النحويين ١٦٥ وإنباه الرواة ٢/٣٠ ومعجم الأدباء ١١/٢١٢ وبغية الوعاة ١/٥٨٢ وشذرات الذهب ٢/٣٤. قال ابن مالك في شرح الكافية الشافية ٣/١٦١١: (ومذهب أبي زيد أن الذي تقدم هو الجواب نفسه ولذلك جاء مقرونا بالفاء في قول الشاعر، ثم ذكر بيتا من الشعر وهذا البيت موجود في نوادر أبي زيد ص ٢٨٣، وينظر الأشموني ٤/١٥. ٥ من الآية ٢٦ من سورة يوسف. ٦ من الآية ١٣ من سورة الجن، ولم تذكر في النسخ كلمة (بخسا) .