٢ في (ج) : إلا مضافة، وهذا خلاف ما قرره، لأن الشارح قال قبل ذلك: "ثم إن عل لا يضاف"، فلا داعي لتكرير هذا الحكم مرة أخرى. ٣ من الآية ٦٩ من سورة مريم. ٤ هذا مذهب سيبويه وبعض البصريين. ينظر الكتاب ٢/٤٠٠ وشرح المفصل ١/١٤٥ وارتشاف الضرب ١/٥٣٤ والتصريح ١/١٣٦. ٥ من الآية ٦٩ من سورة مريم. ٦ عجز بيت من المتقارب، وينسب لغسان بن وعلة، وصدره: إذا ما لقيت بني مالك. ... وهو من شواهد الإنصاف ٢/٧١٥ وشرح المفصل ٣/١٤٧ وشرح الكافية الشافية ١/٢٨٥ وشرح التسهيل لابن مالك ١/٣٣٤ وتوضيح المقاصد ١/٢٤٤ والمغني ص١٠٨ والعيني ١/٤٣٦ والتصريح ١/١٣٥ والهمع ١/٩١ وشرح الأشموني ١/١٦٦ والخزانة ٦/٦١. والشاهد فيه بناء (أيّ) الموصولة على الضم لما أضيفت وحذف صدر صلتها، وهذا يرجح مذهب سيبويه. قال ابن يعيش عند ذكره هذا البيت ٣/١٤٧: (وهذا نص في محل النزاع) .