٢ م: وتكون. ٣ في النسختين: وتكون. ٤ المنصف ٢: ١١٤-١١٥. ٥ هذا هو الشائع لدى جمهور النحاة. والصواب أنه ليس ضرورة. بل هو للتخفيف. ٦ هو عيسى بن فاتك الخارجي أو أبو خالد القناني أو سعيد بن مسحوج أو عمران بن حطان. اللسان "كرم" و"كسا" والخصائص ٢: ٢١٢ و٣٤٢ واللسان والتاج "عجف" والكامل ص٨٩٥ وشرح شواهد المغني ص٣٠٠ وعيون الأخبار ٣: ٩٧ والوحشيات ص٩٠ ومعجم الشعراء ص٩٥-٩٦ والأغاني ١٦: ١٤٦. وكرم: كريمات. يذكر بناته وأنهن كن سبب قعوده عن نصرة الخوارج. ٧ في النسختين: وقال. ٨ ديوانه ص٩٠ والمنصف ٢: ١١٥ والخزانة ٣: ٥٢٩. ورفعن: سرن سيرًا دون العدو. والقطين: الخدم. يقول: إذا أردت أن تلهو بحديثهن أسرعن السير وأنزلن خدمهن لئلا يسمعوا حديثهن. ٩ م: "ولا تحذف إجراء للمعتل مجرى الصحيح". وكذلك في إحدى النسخ كما جاء في حاشية ف. ١٠ قيس بن زهير العبسي. الكتاب ٢: ٥٩ والمنصف ٢: ١١٤-١١٥ والمغني ص١٠٨ وشرح شواهده ص١١٣ والإنصاف ص٣٠ وشرح الشافية ٣: ١٨٤. وشرح شواهدها ص٤٠٨ والعيني ١: ٢٣٠-٢٣٤ واللسان والتاج "أتي". يفخر بنهبه إبل بني زيد وبيعها. واللبون: ذات اللبن من النوق.