(٢) فتح الباري: ١٠/١٥٨، باب الجذام. (٣) فتح الباري: ١٠/١٧٨ - ١٩٢؛ والمصنف: ١١/١٤٦، وانظر: الآداب الشرعية: ٣/٣٧٩ - ٣٨٦؛ وابن تيمية: ٢٤/٢٨٤، وفيه حديث قول النبي صلى الله عليه وسلم للمجذوم: (ارجع فقد بايعناك) وكشاف القناع: ٦/١٢٦، وفيه لا يصح للجذماء مخالطة الأصحاء. (٤) الطب النبوي لابن القيم: ص٨٥ - ٩٩؛ والمفردات للأصفهاني: ص٤٦٦، كما عرف المرض فإنه الخروج عن الاعتدال الخاص بالإنسان وذلك ضربان. (٥) سورة البقرة: الآية ١٠. (٦) سورة الأحزاب: الآية ٣٢. (٧) إغاثة اللهفان: ١/٤٤، وفيه القرآن متضمن لأدوية القلب وعلاجه من جميع أمراضه، وانظر كذلك: ص٩١ من نفس المصدر؛ وفتح القدير للشوكاني: ٣/٢٥٣، طبعة الحلبي.