أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ الْفَقِيهُ الْحَافِظُ الْمُتْقِنُ أَبُو عَمْرٍو عُثْمَانُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عُثْمَانَ عُرِفَ بِابْنِ الصَّلَاحِ رَحِمَهَ اللهُ تَعَالَى قَالَ: أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ الْأَصِيلُ الْجَلِيلُ الْمُسْنِدُ ذُو الْكُنَى أَبُو بَكْرٍ أَبُو الْفَتْحِ أَبُو الْقَاسِمِ مَنْصُورُ بْنُ أَبِي الْمَعَالِى عَبْدِ الْمُنْعِمِ بْنِ أَبِي الْبَرَكَاتِ عَبْدِ اللهِ ابْنِ الْإِمَامِ فَقِيهِ الْحَرَمِ أَبِي عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدِ بْنِ الْفَضْلِ الْفَرَاوِيِّ الصَّاعِدِيِّ النَّيْسَابُورِيِّ رَحِمَهُ اللهُ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ بِهَا وَأَجَازَ لِي جَمِيعَ مَسْمُوعَاتِهِ وَمُجَازَاتِهِ قَالَ: أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ أَبُو الْمَعَالِى مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْفَارِسِيُّ قَرَأَ عَلَيْهِ وَأَجَازَ لَهُ جَمِيعَ مَسْمُوعَاتِهِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا الْإِمَامُ الْحَافِظُ أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ الْبَيْهَقِيُّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، ح، قَالَ أَبُو عَمْرٍو: وَأَنْبَأَنِي غَيْرُ وَاحِدٍ مِنْ مَشَايِخيِ عَنِ الشَّيْخِ أَبِي الْقَاسِمِ زَاهِرِ بْنِ طَاهِرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الشَّحَّامِيِّ قَالَ: أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ الْإِمَامُ الْحَافِظُ أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ الْبَيْهَقِيُّ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى بِقِرَاءَةِ وَالِدِي عَلَيْهِ فِي شَعْبَانَ سَنَةَ خَمْسٍ وَأَرْبَعِمِائَةٍ، قَالَ:
الْحَمْدُ لِلَّهِ بِمَا هُوَ أَهْلُهُ وَكَمَا يَنْبَغِي لَهُ وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute