رقم الشاهد الشاهد الصفحة
٣٩٢ إذا ما الغانيات برزن يوما وزججن الحواجب والعيونا ٤٩٩
٤٣٥ أتطمع فينا من أراق دماءنا ولولاك لم يعرض لأحسابنا حسن ٥٦٨
٤٤٠ كأنا يوم قُرَّى إنما نقتُلُ إيَّانا ٥٧٣
٤٦٢ [فسوته لا تنقضي شهرينه] شَهْرَي ربيع وجماديينه ٦٢٢
٤٩٢ قد فارقت قرينها القرينه وشحطت عن دارها الظعينه ٦٥٧
يا ليتنا قد ضمنا سفينه حتى يعود الوصل كينونه ٦٥٧
٤٩٤ ما بال عيني كالشعيب العيَّن [وبعض أعراض الشجون الشجن
دار كرقم الكاتب المرقن بين نقا الملقي وبين الأجون] ٦٦٠
٥٠٠ دعِ الخمر يشربها الغواة؛ فإنني رأيت أخاها مغنيا بمكانها ٦٧٧
فإنْ لا يكنها أو تكنه فإنه أخوها غذته أمه بلبانها ٦٧٨
٥٠١ تنفك تسمع ما حييت بهالك حتى تكونه ٦٧٨
حرف الهاء١
٥ إن أباها وأبا أباها قد بلغا في المجد غايتاها ١٨
٤٤ ولقد أرى تَغُنَى به سيفانةٌ تصبي الحليم ومثلها أصباه ٧٥
٦٤ والله ما ليلي بنام صاحبه ولا مخالط الليان جانبه ٩٢
٧٣ فإن أهجه يضجر كما ضجر بازل من الأدم دَبْرَت صفحتاه وغاربه ١٠١
١١٧ مشائيم ليسوا مصلحين عشيرة ولا ناعب إلا ببين غرابها ١٥٧
١٨١ أَكُرُّ على الكتيبة لا أبالي أفيها كان حتفي أم سواها ٢٤٠
٢١٣ مبارك هو ومن سماه على اسمك اللهم يا ألله ٢٧٧
٢٣٦ وبلد عامية أعماؤه كأن لون أرضه سماؤه ٣١١
٢٥١ ما بال هَمّ عميد بات يطرقني بالواد من هند إذ نعدو عواديها؟ ٣٢١
٢٦٩ لما رأت ساتيدما استعبرت لله در اليوم من لامها ٣٥٢
٢٩٧ وكل قوم أطاعوا أمر مرشدهم إلا نُمَيرًا أطاعت أمر غاويها ٣٨٤
١ وضعنا في هذه القافية الأبيات التي آخرها هاء -وإن لم تكن الهاء حرف الروي الذي بنيت عليه الكلمة- تيسير على من لا إلمام لهم بعلم القافية، ووضعناها مرة أخرى في موضعها اللائق بها.