رقم الشاهد الشاهد الصفحة
الظاعنين ولما يُظْعِنُوا أحدا والقائلون: لمن دار نُخَلِّيهَا ٣٨٥
٣١٩ [٢٠٧] ومصعب حين جدَّ الأمر أكثرها وأطيبها ٤٠٩
٣٢٥ ولسنا إذا عُدّ الحصى بأقلَّةٍ وإن معدَّ اليوم مود ذليلُهَا ٤١٢
٣٢٦ غلب المساميح الوليد سماحة وكَفَى قريش المعضلات وَسَادَهَا ٤١٣
٣٢٨ لقوم فكانوا هم المنفدين شرابهم قبل إنفادها ٤١٤
٣٤٩ بل بلد ملء الفجاج قَتَمُهْ لا يشترى كَتّانُهُ وجَهْرَمُهْ ٤٣١
٣٥٧ تَرَاكِها من إبل تَرَاكِهَا أما ترى الموت لدى أوراكها ٤٣٧
٣٥٨ مناعها من إبل مناعها أما ترى الموت لدى أرباعها ٤٣٧
٣٥٩ نعاء أبا ليلى لكل طمرة وجرداء مثل القوس سمح حجولها ٤٣٧
٣٤٩ فلم أرَ مثلها خُبَاسةَ واجدٍ ونهنهت نفسي بعد ما كدت أفعله ٤٥٧
٣٧٢ فإني قد رأيت بدار قومي نوائب كنت في لخم أخافه ٤٦٢
٣٨٤ قلت لشيبان: ادْنُ من لقائه كما تغدِّي القوم من شوائه ٤٨٢
٣٨٧ وإني امرؤ من عصبة خِنْدِفِيّةٍ أبت للأعادي أن تديخ رقابها ٤٨٧
٣٩٣ فعلا فروع الأيهقان وأطفلت بالجهلتين ظباؤها ونعامها ٥٠٠
٣٩٥ علفتها تبنا وماء باردا حتى شتت همَّالة عيناها ٥٠١
٤٠٥ إذا رضيت عليَّ بنو قشير لعمر الله أعجبني رضاها ٥١٦
٤٢٨ بيناه في دار صدق قد قام بها حينا يعلّلنا وما نعلّله ٥٥٧
٤٦٠ والقارحَ العَدَّا وكل طِمِرَّةٍ ما إن تنال يد الطويل قَذَالَهَا ٦١٩
٤٦٢ [فسوته لا تنقضي شهرينه] شهري ربيع وجماديينه ٦٢٢
٤٦٦ أيا جارتا بيني فإنك طالقه ذاك أمور الناس غادٍ وطارقهْ ٦٢٦
٤٦٩ فإن تعهديني ولي لمَّةٌ إن الحوادث أودى بها ٦٢٩
٤٧٤ وقائع في مضر تسعة في وائل كانت العاشرة ٦٣٣
٥٠٠ دع الخمر يشربها الغواة؛ فإنني رأيت أخاها مغنيا بمكانها ٦٧٧
فإن لا يكنها أو تكنه فإنه خوها غذته أمه بلبانها ٦٧٨
٥٠١ تنفك تسمع ما حييت هالك حتى تكونه ٦٧٨