رقم الشاهد الشاهد الصفحة
٢٤٩ ليس تخفى يَسَارَتِي قَدْرَ يوم ولقد يُخْفِ شِيمَتِي إِعْسَارِي ٣٢٠
٢٥٧ إن الذي أغناك يغنيني جَيْر واللهُ نَفَّاحُ اليَدَينِ بالخير ٣٣١
٢٦٠ إنَّ امْرَأَ خَصَّنِي عمدًا مودَّتَهُ على التَّنَائِي لَعِنْدِي غَيْرُ مَكْفُورِ ٣٣٣
٢٦٤ وقد ذَكَرَتْ لِي بِالكثيب مُؤَالفًا قِلَاصَ سُلَيْمٍ أو قِلَاصَ بني بكر ٣٣٦
فَقَالَ فريقُ القومِ لما نَشَدْتُهُمْ: نعم، وفريق: ليْمُنُ اللهِ ما ندري ٣٣٧
٢٦٦ تمرُّ على ما تستمرُّ، وقد شَفَتْ غَلَائِلَ عبدُ القَيْسِ منها صُدُورِهَا ٣٥٠
٢٧٣ وقَرَّبَ جانب الغربي يَأْدُو مَدَبَّ السَّيلِ، واجتنب الشِّعَارَا ٣٥٦
٢٧٨ كِلَانا ثَقَلَيْنَا وَاثِقٌ بِغَنِيمَةٍ وقد قَدَرَ الرَّحمن ما هو قادر ٣٦١
٢٩٥ لا يَبْعَدَنْ قومي الذين هُمُ سَمُّ العُدَاةِ وآفةُ الجُزْرِ ٣٨٣
النازلون بكل مُعْتَرَكٍ والطيبين مَعَاقِدَ الأَزْرِ ٣٨٤
٢٩٨ أَكُلَّ امْرِئٍ تَحْسَبِينَ امْرَأً ونارٍ تَوَقَّدُ بالليل نَارَا ٣٨٦
٣٠٤ بالله يا ظَبَيَاتِ القَاعِ قُلْنَ لَنَا: ليلاي منكنّ أَمْ ليلى من البَشَرِ؟ ٣٩٤
٣٠٩ فلتأتينك قصائد، وليدفعن جيشا إليك قوادم الأكوار ٤٠٠
٣١٠ طَلَبَ الأَزَارِقَ بِالكَتَائِبِ إذ هَوَتْ بِشَبِيبِ غَائِلَةِ الثُّغُورِ غَدُورُ ٤٠٣
٣١٢ إذا قال غَاوٍ من تَنْوخَ قصيدةً بها جَرَبٌ عُدَّتْ على بِزَوْبَرَا ٤٠٤
٣١٤ أُؤَمِّلُ أَنْ أَعِيشَ وأَنَّ يَوْمِي بأَوَّلَ أَوْ بَأَهْوَنَ أَوْ جُبَارِ ٤٠٦
أَوِ التَّالي دُبَارَ؛ فإن أَفُتْهُ فَمُؤْنِسَ أو عَرُوبةً أو شِيَارِ ٤٠٦
٣١٥ فَأَوْفَضْنَ عنها وهي تَرْعُو حُشَاشَةً بِذِي نَفْسِهَا والسَّيْفُ عُرْيَانُ أَحْمَرُ ٤٠٦
٣١٦ قالت أميمة ما لِثَابِتَ شاخصًا عَارِي الأَشَاجِعِ نَاحِلًا كالمُنْصُلِ ٤٠٧
٣٢٧ قامت تُبَكِّيهِ على قبره من لي من بعدك يا عَامِرُ ٤١٣
تَرَكَتْنِي في الدَّار ذَا غُرْبَةٍ قد ذلَّ من ليس له ناصرُ ٤١٤
٣٣٢ أخشى على دَيْسَمَ من بُعْدِ الثَّرَى أبى قضاءُ اللهِ إلا ما ترى ٤١٧
٣٣٤ تراه كأن الله يَجْدَعُ أنفه وعينيه إن مولاه ثاب له وفر ٤١٩
٣٣٥ له زجل كأنه صوتٌ حادٍ إذا طلب الوسيقة أو زَمِيرُ ٤٢٠
٣٣٦ أو مُعْبَرُ الظَّهْرِ يَنْأَى عن وَلِيَّتِهِ ما حجَّ ربُّهُ في الدنيَا ولا اعْتَمَرَا ٤٢٠
٣٣٩ وأيقن أن الخيل إن تَلْتَبِسْ به يكن لفَسِيل النخل بعده آبِرُ ٤٢١