رقم الشاهد الشاهد الصفحة
٧٨ يا ما أميلح غزلانا شدنَّ لنا من هَاؤُليَّائكُنَّ الضال والسمر ١٠٤
٩٢ وأبيض من ماء الحديد كأنه شهاب بدا والليل داج عساكره ١٢٣
٩٤ حراجيج ما تنفك إلا مناخة على الخسف أو نرمي بها بلد اقفرا ١٢٧
١٠٠ بحسبك في القوم أن يعلموا بأنك فيهم غني مضر ١٣٧
١٠٢ ألا هل أتاها والحوادث جمة بأن امرأ القيس بن تملك بيقرا ١٣٨
١٠٣ إن امرأ غره منكن واحدة بعدي وبعدك في الدنيا لمغرور ١٤٢
١٠٥ لا تتركني فيهم شطيرا إني إذن أهلك أو أطيرا ١٤٤
١٠٩ فلو كنت ضبيا عرفت قرابتي ولكني زنجي عظيم المشافر ١٤٨
١١٢ غداة أحلت لابن أصرم طعنة حصين عبيطات السدائف والخمر ١٥٢
١٣١ يا أبا الأسود لم أسلمتني لهموم طارقات وذكر ١٧١
١٣٢ فهياك والأمر الذي إن توسعت موارده ضاقت عليك المصادر ١٧٤
١٣٩ تربص بها الأيام عل صروفها سترمي بها في جاحم متسعر ١٨٠
١٤٩: تفاقد قومي إذ يبيعون مهجتي بجارية، بهرا لهم بعدها بهرا ١٩٤
١٥١ ولما رأيت الخيل تتري أثائجا علمت بأن اليوم أمس فاجر ١٩٦
١٥٢ وإني لَتَعْرُونِي لذكراك نُفْضَةٌ كما انْتَفَضَ العُصْفُورُ بَلَّلَهُ القَطْرُ ٢٠٥
الناس أَلْبٌ علينا فيكَ ليس لنا إلا السُّيُوفَ وأَطْرَافَ القَنَا وَزَر ٢٢٤
١٧٤ على حين من تَلْبَثْ عليه ذنُوبُه يجد فَقْدَهَا وفي المقام تَدَابُرُ ٢٣٦
١٨٩ تَؤُمُ سِنَانًا وكم دُونَهُ من الأرض مَحْدُودِبًا غارُهَا ٢٤٩
١٩٨ باعد أَمَّ العَمْرِو من أسِيرِهَا حُرَّاسُ أَبْوَابٍ عَلَى قُصُورِهَا ٢٥٨
٢٠١ ولقد جنيتك أَكْمُؤا وعَسَاقِلَا ولقد نهيتك عن بنات الأَوْبَر ٢٦٠
٢٠٨ كشحًا طَوَى من بَلَدٍ مُخْتَارًا مِنْ يَأْسِهِ اليَائِسِ أو حِذَارَا ٢٧١
٢١١ فَيَا الغُلَامَان اللّذَانِ فَرَّا إيَّاكُمَا أن تَكْسِبَانِي شَرًّا ٢٧٤
٢١٨ خُذُوا حَظَّكُمْ يا آل عِكْرِمَ واحْفَظُوا أَوَاصِرَنَا والرِّحْمُ بالغَيْبِ تُذْكَرُ ٢٨٤
٢٣٢ لِمَنِ الدِّيَارُ بِقُنَّةِ الحِجْرِ أَقْوَيْنَ مِنْ حِجَجٍ ومِنْ دَهْرِ ٣٠٦
٢٣٨ مِثْلِكِ أو خَيْرٍ تَرَكْتُ رَذِيَّةً تُقَلِّبُ عينيها إذا طَارَ طَائِرُ ٣١٢
٢٤٦ إذا ما شاء ضَرُّوا من أرادوا ولا يَأْلُوهُمُ أحدٌ ضِرَارًا ٣١٩