رقم الشاهد الشاهد الصفحة
٣٤١ لأَعْلِطَنَّهُ وسمًا لا يُفَارِقُهُ كما يُحَز بحمَّى المَيسَمِ البَحِرُ ٤٢٢
٣٥٣ من كان لا يزعم أني شاعر فيدن مني تَنْهَهُ المَزَاجِرُ ٤٣٤
٣٥٤ ولأنت أشجع من أسامة إذ دُعِيَتْ نَزَالِ وَلَجَّ في الذُّعْر ٤٣٥
٣٦٢.............. حَذَارِ من أرماحنا حَذَارِ ٤٣٨
٣٦٣.............. "نَظَارِ كي أركبها نَظَارِ" ٤٣٩
٣٦٧ فَأُبْتُ إلى فهمٍ وما كدت آئِبًا وكم مثلها فارقْتُها وهي تَصْفِرُ ٤٥٠
٣٨٠ وطَرْفَكَ إما جئتنا فاصْرِفَنَّهُ كما يحسبوا أن الهوى حيث تنظر ٤٧٩
٣٨٩ لَعِبَ الرِّيَاحُ بها وغَيَّرَهَا بَعْدِي سَوَافِي المُورِ والقَطْرِ ٤٩٣
٤٠٣ فَلَمَ أَرْقِهِ إِنْ يَنْجُ مِنْهَا، وإِنْ يَمُتْ فطعنةُ لا غُسٍّ ولا بِمُغَمَّرِ ٥١٣
٤٠٦ وسمعتَ حَلْفَتَهَا التي حَلَفَتْ وإنْ كانَ سَمْعُكَ غير ذِي وَقْرِ ٥١٩
٤٢٠ لَتَجِدَنِّي بالأمير بَرًّا وبالقَنَاة مِدْعَسًا مِكَرَّا ٥٤٧
"إذا غُطَيْفُ السُّلَمِيُّ فَرَّا" ٥٤٧
٤٢٣ فلم أَرَ بيتًا كان أحسنَ بهجةً من اللَّذْ لَهُ من آلِ عَزَّةَ عامرُ ٥٥٢
٤٢٧ اللَّذِ لَوْ شَاءَ لَكَانَتْ بَرَّا أو جَبَلًا أصمَّ مُشْمَخِرًّا ٥٥٦
٤٣٨ بالباعث الوارث الأموات قد ضَمِنَتْ إيّاهُمُ الأرض في دَهْرِ الدَّهَارِيرِ ٥٧٢
٤٤٥ لكم مَسٍْجِدَا اللهِ المَزُورَان والحَصَى لكم قِبْصُهُ من بين أَثْرَى وأقتَرَا ٥٩٢
٤٥٠ "أنا ابْنُ مَاوِيَّةَ إذ جَدَّ الَّنقُزْ" "وجاءت الخيل أثافي زمر" ٦٠٢
٤٥١ أنا جريرٌ كُنْيَتِي أَبُو عَمِرْأَضْرِبُ بالسَّيْفِ وسَعْدٌ في القَصِرْ ٦٠٣
"أجُبُنًا وغَيرَة خَلْفَ السِّتِرْ" ٦٠٣
٤٧٠ أَلَا هَلَكَ الشِّهَابُ المُسْتَنِيرُ ومِدْرَهُنَا الكَمِيُّ إذا نُغِيرُ ٦٣١
وحَمَّالُ المِئِينَ إذا أَلَمَّتْ بنا الحدثانُ، والأنف النّصُورُ ٦٣٢
٤٧٣ وإنَّ كلابا هذه عَشْرُ أَبْطُنٍ وأنت بريء من قبائلها العَشْرِ ٦٣٣
٤٧٤ وقائع في مضر تسعةٌ وفي وائلٍ كانت العاشرة ٦٣٣
٤٧٥ وكان مِجَنِّي دون من كنت أتقي ثلاثُ شُخُوصٍ كَاعِبَانِ ومُعْصِرُ ٦٣٤
٤٧٧ قَبَائِلُنَا سَبْعٌ، وأَنْتُم ثلاثةٌ وللسَّبْعُ خيرٌ من ثلاثٍ وأكثرُ ٦٣٥