للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

رقم الشاهد الشاهد الصفحة

٤٠٨ شلَّت يمينُك إن قَتَلْت لمُسْلِمَا كُتِبَتْ عليك عُقُوَبةُ المُتَعَمِّدِ ٥٢٦

٤١٣ [وإيَّاكَ والمَيْتَاتِ لا تَقْرَبَنَّهَا] ولا تَعْبُدِ الشيطان، واللهَ فاعبدا ٥٤١

٤٢٥ فَظَلْتُ في شَرٍّ من اللَّذْ كِيدَا كاللَّذْ تَزَبَّى زُبْيَةً فَاصْطِيدَا ٥٥٣

٤٥٥ إنما الفقر والغناء من الله؛ فهذا يعطي، وهذا يُحَد ٦١٥

٤٥٨ ولا تجعليني كامرئ ليس هَمُّهُ كهمِّي، ولا يغني غَنَائِي ومَشْهَدِي ٦١٨

٤٧٢ هنيئا لسعد ما اقتضى بعد وقعتي بناقة سعد والعَشِيَّةُ بَارِدُ ٦٣٢

٤٨٣ فوقعتُ بين قُتُودِ عَنْسٍ ضامر لحَّاظَةٍ طَفَلَ العَشِيِّ سِنَادِ ٦٤٠

حرف الراء المهملة

٦ الله يعلم أنَّا في تَلَفُّتِنَا يوم الفِرَاقِ إلى إخواننا صُوَرُ ٢١

وأنني حيثما يَثْنِي الهوى بصري من حيثما سلكوا أدنو فَأَنْظُورُ ٢٢

٢٢ وشرُّ المنايا ميِّت وَسْطَ أهْلِهِ كَهُلْكِ الفَتَى قد أسلم الحَيَّ حَاضِرُهْ ٥٢

٢٥ كأن عَذِيرَهُم بجنوب سِلَّى نَعَامٌ قَاقَ في بلد قِفَارِ ٥٤

٢٦ قليلٌ عيبُهُ، والعيبُ جمٌّ ولكنَّ الغِنَى ربٌّ غَفُورٌ ٥٤

٤٨ إني ضَمِنْتُ لِمَنْ أَتَانِي ما جَنَى وأَبَى، فكنتُ وكان غَيْرَ غَدُورِ ٨٠

٥١ ألَا يا اسْلَمِي يا هندُ هندَ بنِي بَدْرِ وإنْ كَانَ حيَّانَا عِدًى آخر الدَّهْرِ ٨٣

٥٢ ألا يا اسلمِي يا دار ميَّ على البِلَى ولا زال مُنْهَلًّا بِجَرْعَائِكِ القَطْرُ ٨٣

٦٥ ما لك عندي غيرُ سهم وحَجَر، وغير كبدَاءَ شديدة الوَتَر

جادت بِكَفَّيْ كان من أَرْمَى البشر ٩٤

٦٨ يا لعَنْةَ ُالله والأقوام كلهمُ والصالحين على سِمْعَانَ من جَارِ ٩٧

٧١ يا قَاتَلَ الله صِبْيَانًا تجيء بهم أم الهُنَيْبِر من زَنْدٍ لها وَارِي ٩٨

٧٢ ما أَقَلَّت قَدَم نَاعِلَهَا نَعِمَ السَّاعُونَ في الأمر المُبِرّ ١٠٠

٧٤ إذا هدرت شقاشقه ونشبت له الأظافر ترك له المدار ١٠١

٧٥ هيجها نضح من الطل سحر وهزت الريح الندي حين قطر

لو عصر منها البن والمسك انعصر ١٠٢

٧٧ ألم يخز التفرق جند كسرى ونفخوا في مدائنهم فطاروا ١٠٢

<<  <  ج: ص:  >  >>