(٢) عجز بيت من البسيط، لم أقف له على نسبة، وصدره:فاليومَ قرَّبْتَ تهجونا وتشتمُنا ... ...ينظر: الكتاب ٢/ ٣٨٣، والأصول ٢/ ١١٩، والإنصاف ٢/ ٣٨٠، وضرائر الشعر ١٤٧، وشرح التسهيل ٣/ ٣٧٦، والمقاصد النحوية ٤/ ١٦٤٧، وخزانة الأدب ٥/ ١٢٣.(٣) الحاشية في: ١١٧.(٤) ٢/ ١٥.(٥) الأعراف ١٩، وليس في تمامها ما سيذكره بعدُ، بل في آيتَيْ البقرة ٣٥، ٣٦: {وَقُلْنَا يَاآدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلَا مِنْهَا رَغَدًا حَيْثُ شِئْتُمَا وَلَا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ * فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ}.(٦) البقرة ٣٦، وهي قراءة حمزة. ينظر: السبعة ١٥٤، والإقناع ٢/ ٥٩٧.(٧) الشعراء ٦٣، وتمامها: {فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ}.(٨) البقرة ١٩٦.(٩) البقرة ١٨٤، وتمامها: {فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ}.(١٠) كذا في المخطوطة، ولعله سهو، والأقرب: فأفطرَ، لأن تقدير الآية: فمن كان منكم مريضًا أو على سفر، فأفطرَ، ففديةٌ. ينظر: جامع البيان للطبري ٣/ ٢٠١، والتفسير البسيط ٣/ ٥٦٢، والتبيان في إعراب القرآن ١/ ١٥٠، والبحر المحيط ٢/ ١٨٤.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute