(٢) هو: أبو النضر محمد بن السائب بن بشر الكلبي، المفسر. وكان أيضا رأسا في الأنساب، إلا أنه شيعي، متروك الحديث (توفي: ١٤٦ هـ)، سير أعلام النبلاء (٦/ ٢٤٨) (١١١). (٣) الناسخ والمنسوخ، قتادة بن دعامة بن قتادة بن عزيز، أبو الخطاب السدوسي البصري (المتوفى: ١١٧ هـ)، حاتم صالح الضامن، كلية الآداب - جامعة بغداد، مؤسسة الرسالة، الطبعة: الثالثة، ١٤١٨ هـ/ ١٩٩٨ م (١/ ٤٧). (٤) المصدر نفسه (٤/ ٢٩٨). (٥) فتح الباري: (٣/ ١١٦). (٦) هو الإمام: محمد بن عبد الدائم بن موسى بن عبد الدائم، العسقلانيّ الأصل، البرماويّ ثمّ القاهريّ، ولد بالقاهرة سنة (٧١٩ هـ)، وَنَشَأ بهَا واشتغل فِي فنون شتى على أيدي العلماء الكبار، وتوفي سنة (٨٦٤)، ومن تصانيفه: (اللامع الصبيح على الجامع الصحيح، وجمع العدة لفهم العمدة). انظر ترجمته في: البدر الطالع بمحاسن من بعد القرن السابع، محمد بن علي بن محمد بن عبد الله الشوكاني اليمني (المتوفى: ١٢٥٠ هـ)، دار المعرفة - بيروت (٢/ ١٨١). (٧) المعجم الأوسط للطبراني: من اسمه علي، (٤/ ٢٦٨) (٤١٦٠). معاوية بن واهب بن سوار الجرمي قال: نا عمي أنيس بن سوار، عن أيوب السختياني، عن أبي قلابة، عن أنس، إسناده ضعيف فيه معاوية بن وهب وهو مجهول الحال قال الهيثمي في "المجمع" (٧/ ١٧٧) (١١٧٤٠). وأخرجه مسلم في صحيحه من طريق آخر عن أنس، بلفظ " أنا أكثر الأنبياء تبعًا يوم القيامة وأنا أول من يقرع باب الجنة" كتاب الإيمان، باب في قول النَّبي - صلى الله عليه وسلم - أنا أول الناس يشفع في الجنة وأنا أكثر الأنبياء تبعا (١/ ١٨٨)، (١٩٦).