يخطون خطهم مَعْرُوف بَينهم فَمن وَافق خطه يحْتَمل الرّفْع وَالْمَفْعُول مَحْذُوف وَالنّصب وَالْفَاعِل ضمير وَافق بِحَذْف مُضَاف أَي وَافق خطه خطّ النَّبِي فَذَاك قيل مَعْنَاهُ أَي فخطه مُبَاح وَلَا طَرِيق لنا إِلَى معرفَة الْمُوَافقَة فَلَا يُبَاح وَقيل فَذَاكَ الَّذِي تَجِدُونَ إِصَابَتَهُ فِيمَا يَقُولُ لَا أَنه أَبَاحَ ذَلِك لفَاعِله قَالَ النَّوَوِيّ قد اتَّفقُوا على النَّهْي عَنهُ الْآن إِذا عطس من بَاب نصر وَضرب فحدقني من التحديق وَهُوَ شدَّة النّظر أَي نظرُوا إِلَى نظر زجر كَيْلا أَتكَلّم فِي الصَّلَاة واثكل أمِّياه بِضَم ثاء وَسُكُون كَاف وبفتحهما هُوَ فقد الام الْوَلَد وأمياه بِكَسْر الْمِيم أَصله أُمِّي زيد عَلَيْهِ الْألف لمد الصَّوْت وهاء السكت وَهِي تثبت وَقفا لَا وصلا يسكتوني من التسكيت أَو الاسكات لكني سكت مُتَعَلق بِمَحْذُوف مثل
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute