كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

- الكلام على المفرد والجمع وما يتعلق بهما من مباحث نفيسة: «بدائع الفوائد» ١٨٨ - ٢١٥

- (الظن) لا يثنى ولا يجمع إلا أن يراد به الأمور المظنونة: «بدائع الفوائد» ٥٤٤

- هل يجمع الفهم على أفهام؟ ومتى يكون ذلك؟ وما شرطه؟: «بدائع الفوائد» ٥٤٢ - ٥٤٣

- الأسماء هي التي تجمع وتثنَّى، وأما الفعل أو ما فائدته كفائدة الفعل من المصادر فلا تجمع ولا تثنَّى: «بدائع الفوائد» ٥٢٠

- لا يؤكدون معنى الجمع والتثنية إلا بلفظ لا واحد له: «بدائع الفوائد» ٣٨٤

- لماذا لم يجمعوا فعل المضاعف كـ (فظّ) و (برّ) جمع سلامة؟: «بدائع الفوائد» ١٩٢

- الفرق بين الجمع والمثنى في اسم الموصول: «بدائع الفوائد» ٢٢٨

- المفرد هو الأصل والتثنية والجمع تابعان له: «بدائع الفوائد» ١٨٩ - ١٩٠

- لغة خثعم وطي وبني الحارث بن كعب إلزام المثنى الألف في جميع حالاته: «بدائع الفوائد» ١٩٥

- الواو والألف في «يفعلون ويفعلان» أصل للواو والألف في «الزيدون والزيدان»: «بدائع الفوائد» ١٤٣

- الأسماء الأعلام لا تجمع جمع سلامة إلا وفيها الألف واللام: «بدائع الفوائد» ١٤٣

- لماذا خصت الألف بالتثنية؟: «بدائع الفوائد» ١٤٥، ١٩٣ - ١٩٥

- اختلاف الكوفيين والبصريين في (كلا وكلتا) وحجج كل فريق منهم: «بدائع الفوائد» ٣٧٦

- (كِلا) مأخوذة من لفظ (كل): «بدائع الفوائد» ٣٧٨

- السبب في كسر الكاف من (كِلا): «بدائع الفوائد» ٣٧٩

- السبب في رجوع الضمير إلى (كلا) بلفظ الإفراد إذا كانت مثناة: «بدائع الفوائد» ٣٧٩

- اختار ابن القيم خلاف قول سيبويه في (كِلا): «بدائع الفوائد» ٣٧٨