كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

المذكر والمؤنث

- المؤنث المجازي: «مفتاح دار السعادة» ١٢٥٥

- حذف التاء من أمثال (حائض وطالق) لعدم الحاجة إليها، فإنها إنما دخلت للفرق بين المذكر والمؤنث في محلّ اللبس: «بدائع الفوائد» ٨٧٧

- المِسْك، أمذكر هو أم مؤنّث؟: «بدائع الفوائد» ١٦٣١

المصدر

- ما معنى قولهم: (مصدر) للضرب ونحوه: «بدائع الفوائد» ٥٢

- يشترك المصدر واسم الفاعل في عملهما عَمَلَ الفعل، ويفترقان في عشرة أحكام: «بدائع الفوائد» ١٦٥٢ - ١٦٥٤

- (القريب) لا يعرف استعماله مصدرًا أبدًا، بل هو وصف، والمصدر: القرب: «بدائع الفوائد» ٨٨٥

- الكلام على المصدر المضاف إليه (ذو): «بدائع الفوائد» ٧٨٨

- كل مصدر أضيف إليه (ذو) تقديرًا فتجردّه للمصدرية أكثر من الوصف به وأنه لا يؤنث ولا يثنى ولا يجمع: «بدائع الفوائد» ٧٨٨

- الجواب على كلمة (السلام) أ مصدر هي أم اسم؟: «بدائع الفوائد» ٦٠٦

- التحديد في المصادر يكون فيما دلَّ على حركة للجوارح الظاهرة: «بدائع الفوائد» ٥٣٣

- ردَّ ابن القيم على السهيلي قوله: إن الحب ليس بمصدر لأحببت: «بدائع الفوائد» ٥٢٥

- العرب لا تجمع من المصادر ما كان على وزن الإفعال والانفعال والافتعال والتفعيل إلا أن يكون محدودًا: «بدائع الفوائد» ٥٢٣

- ذكر العامل في المصدر إذا توكيدًا للفعل: «بدائع الفوائد» ٥١٥

- توجيه ابن القيم لعبارة سيبويه: أن المصدر قد تحذف صفته وهي مرادة: «بدائع الفوائد» ٥١٤

- لا يكون المصدر مفعولًا مطلقًا حتى يكون منعوتًا أو في حكم المنعوت: «بدائع الفوائد» ٥١١