المبتدأ والخبر
- إتيان المبتدأ والخبر معرَّفتين يدلُّ على انحصار الخبر على المبتدأ: «الصلاة» ٦١
- إدخال ضمير الفصْل بين المبتدأ والخبر يفيد مع الفصل فائدتين: قوة الإسناد، واختصاص المسنَد إليه بالمسند: «الصلاة» ٦١ - ٦٢
- من مسوِّغات تقديم الخبر على المبتدأ: «جلاء الأفهام» ٣٢٤
- ومن المخصصات المسوغة للابتداء بالنكرة: أن تقع في سياق التفضيل: «بدائع الفوائد» ٦٢٥
- وكذلك وقوعها في سياق تفصيل بعد إجمال: «بدائع الفوائد» ٦٢٥
- وكذا إذا لم يكن الكلام خبرًا محضًا، بل فيه معنى التزكية والمدح: «بدائع الفوائد» ٦٢٦
- من التخصيصات المسوغة للابتداء بالنكرة كونها موصوفة: «بدائع الفوائد» ٦٢٥
- المانع من الإخبار عن النكرة ما فيها من الشياع والإبهام: «بدائع الفوائد» ٦٢٢
- تحقيق الضابط في الابتداء بالنكرة: «بدائع الفوائد» ٦٢٢ - فما بعدها
- الفعل العام لا يجوز أن يُخبر عنه كما لا يخبر عن النكرة: «بدائع الفوائد» ٥٣١
- العلة في عدم جواز تقديم المبتدأ في مثل قولك: «امرأة في الدار» أو: «دين على زيد»: «بدائع الفوائد» ٦٢٤ - ٦٢٥
- الإخبار عن المضاف إليه بدلًا من المضاف: «الروح» ٤٩٨
- حكم الخبر إذا كان واقعًا موقع الخبر وليس هو خبرًا بنفسه، كالظرف والمجرور: «بدائع الفوائد» ٨٩٣ - ٨٩٥
- الكلام على الرابط بين المبتدأ والخبر: «بدائع الفوائد» ٨٨٩ وما بعدها
- الكلام على خبر المبتدأ إذا كان مفردًا أو جملة: «بدائع الفوائد» ٨٨٩ - ٨٩٣
- يجوز أن يُخبر عن الجثة بالزمان إذا كان الزمان يسع مدَّتَها، فلو كان الزمان أضيق لم يجز التقييد به، فلا تقول (نحن في يوم السبت) وتقول (نحن في المئة الثامنة): «بدائع الفوائد» ٩٠٤ - ٩٠٥