- إن كان الظرف مشتقًّا من فعل تعدَّى إليه الفعل بنفسه: «بدائع الفوائد» ٥٦٠
- ما كان من الظروف له اسم علم فإنَّ الفعل إذا وقع فيه تناول جميعه وكان الظرف مفعولًا على السعة: «بدائع الفوائد» ٥٥١
- لماذا أضيفت ظروف الزمان إلى الأحداث الواقعة فيها: «بدائع الفوائد» ٦٥
- الظروف تقيد بها الأحداث الواقعة فيها خبرًا أو أمرًا أو نهيًا: «بدائع الفوائد» ٣٧
- الذي يجوز إضافته من ظروف الزمان إلى الفعل ما كان منها منفردًا متمكنًا: «بدائع الفوائد» ٦٧
- لفظ (مرة) يكون ظرف زمان تارةً، ويكون مصدرًا أخرى: «بدائع الفوائد» ٥٦١
- الكلام على (ضحوة-وعشية- ومساء): «بدائع الفوائد» ٥٤٧
- الكلام على (غدوة وبكرة): «بدائع الفوائد» ٥٤٩ - فما بعدها
- (لدن) لا تعمل إلا في (غدوة) وحدها: «بدائع الفوائد» ٩٢٢
- الفرق بين (أمس) وبين اسم الجنس (إذًا): «بدائع الفوائد» ١٥١ - ١٥٢
- لماذا بنوا لفظة (أمس) وأعربوا (غدًا): «بدائع الفوائد» ١٥٠
- الكلام على مصدرية (قبل) و (بعد): «بدائع الفوائد» ٢٥٦ - ٢٥٧
- قولهم: (خرجت ذات يوم، وذات مرة): «بدائع الفوائد» ٥٦١
- «قط» لغير الزمان الماضي في كلام المؤلف: «أعلام الموقعين» ١/ ١٢٧، ٣٢٧. ٢/ ٢٣٤. ٥/ ١٣٥
العامل والمعمول
- ذكر العامل في نحو قولك: لو أنك ذاهب فعلت: «بدائع الفوائد» ٤٩٩
- العامل المعنوي لا يتصور تقديم معموله عليه: «بدائع الفوائد» ٥٨٧
- لا يجوز أن يعمل عامل واحد في حالين ولا ظرفين إلا أن يتداخلا ويصح الجمع بينهما: «بدائع الفوائد» ٥٨٤