للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

- لم كان ضمير الغائب المنفصل «هاء بعدها واو»؟: «بدائع الفوائد» ٣١٣

- لما كان ضمير المخاطب نصبًا وجرًّا «الكاف»؟: «بدائع الفوائد» ٣١٢ - ٣١٣

- لم خُصّ الضمير المرفوع المتصل بـ «التاء»؟: «بدائع الفوائد» ٣١١ - ٣١٢

- السرُّ في اختصاص المتكلمين بالضمير (نا): «بدائع الفوائد» ٣١١

- المضمرات في كلام العرب نحو ستين ضميرًا: «بدائع الفوائد» ٣٠٨

- لماذا لا يُسمّى كل لفظ ضميرًا؟ لأن هنا مراتب ثلاثة: «بدائع الفوائد» ٣٠٨

- أحكام المضمرات وأسرارها: «بدائع الفوائد» ٣٠٨ - فما بعدها

- الضمير في (يكرمني) الياء دون النون، وذلك من وجوه: «بدائع الفوائد» ٢٧٠

- إدخال ضمير الفصْل بين المبتدأ والخبر يفيد مع الفصل فائدتين: قوة الإسناد، واختصاص المسنَد إليه بالمسند: «الصلاة» ٦١ - ٦٢

- تقليل الضمائر أولى من تكثيره: «حادي الأرواح» ١١٠

- (إياك) يعني: ذاتك وحقيقتك: «مدارج السالكين» ١/ ١٢٠

- قول بعض النحاة إن (إيا) اسم ظاهر مضاف إلى الضمير المتصل، لم يُردَّ عليه ردًّا شافيا: «مدارج السالكين» ١/ ١٢١

- (إياك) تقع في أكثر الكلام مفعولًا مقدمًا: «بدائع الفوائد» ٢٧٩

الظرف

- لماذا جاز أن يعمل معنى الإشارة في الأحوال والظروف دون معنى التنبيه؟: «بدائع الفوائد» ٣١٩ - ٣٢٠

- متى يجوز حذف عامل الظرف؟: «بدائع الفوائد» ٩٣٤

- الكلام على ظروف الزمان، وهل تكون أخبارًا عن الجثث؟: «بدائع الفوائد» ٩٠٢ - ٩٠٥

- الفرق بين الظرف وبين اسم الفاعل: «بدائع الفوائد» ٨٩٦ - ٨٩٧

- الكلام على (خلف وأمام وفوق وتحت وإزاء وتلقاء وحذاء وعند .. وغيرها من الظروف): «بدائع الفوائد» ٥٦٢ - وما بعدها

<<  <  ج: ص:  >  >>