- أجاز ابن القيم تبعًا لابن مالك قولهم: «إن تزرني زرتك»: «بدائع الفوائد» ١٨٥
- قد جاء الشرط مرادًا به المشروط المقارن للتعليق، وهو كثير في أفصح الكلام: القرآن، وأمثلته: «بدائع الفوائد» ١١٣٦
- ترجيح المصنف قول سيبويه في مسألة دخول الاستفهام على الشرط: «بدائع الفوائد» ٨٦
- جواب الشرط يكون جملة تامة إما خبرًا محضًا وإما طلبًا وإما جملة إنشائية: «مفتاح دار السعادة» ٨٨، ٨٩
- تعليق الشرط بفعل محال ممتنع الوجود له فائدتان: «بدائع الفوائد» ٨٦
- خلاف البصريين والكوفيين في تقدم الجزاء على الشرط: «طريق الهجرتين» ٦١٤
- تقدم الجزاء على الشرط جاء في أفصح الكلام، وهو كثير جدًّا، مثل: {وَاشْكُرُوا لِلَّهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ}: «بدائع الفوائد» ٨٩
- الجملة المركبة من شرط وجزاء تقتضي وقوع الجزاء بعد الشرط بإجماع أهل العربية: «حادي الأرواح» ٩٢، ١٠٢
- حكم الضمير المتصل إذا اتصل بـ (لولا)، والكلام على مذهب الكوفيين والبصريين: «بدائع الفوائد» ٩٢٠ - ٩٢٢
الضمير
- الفرق بين حذف الضمير وإضماره: «بدائع الفوائد» ٢١٦
- الضمير المستتر في الاسم المشتق لا يظهر في تثنية ولا جمع، بخلافه في الفعل: «بدائع الفوائد» ٨٩٢
- حكم الضمير المتصل إذا اتصل بـ (لولا)، والكلام على مذهب الكوفيين والبصريين: «بدائع الفوائد» ٩٢٠ - ٩٢٢
- رب مضمر يجوز تقديمه على الظاهر إذا كان موضعه التأخير: «بدائع الفوائد» ٣٢٢
- السبب في أنَّ الضمير (نحن) صالح للتثنية: «بدائع الفوائد» ٣١٤