للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

- الفعل المعدى بالحروف المتعددة لا بد أن يكون له مع كل حرفٍ معنًى زائد على معنى الحرف الآخر: «بدائع الفوائد» ٤٢٣

- ذكر الحروف التي لا تعمل وسبب سلبها العمل: «بدائع الفوائد» ٥٣

- الحروف لا تعمل معانيها في الأسماء: «بدائع الفوائد» ٥٠٠

- ذكر ابن الحاجب أنَّ الحروف لا تعمل معانيها وإنما تعمل ألفاظُها: «التبيان في أيمان القرآن» ٣١٤

- متى يعمل الحرف ومتى لا يعمل: «بدائع الفوائد» ١٥٩

- يرى المصنف أن قول النحاة: حرف متحرك وتحركت الواو ونحو ذلك، فيه تساهل: «بدائع الفوائد» ٦٠

- أمهات الحروف الزوائد (النون وحروف المد واللين): «بدائع الفوائد» ٣٠٩

- أصل الحروف الزوائد (الياء): «بدائع الفوائد» ١٥٤

- أحرف المضارعة وإن كانت زوائد فقد أصبحت كأنها من نفس الفعل: «بدائع الفوائد» ١٥٦

- وجود الحرف الزائد في الكلمة ينبئ عن معنًى زائد فيها: «بدائع الفوائد» ١٥٣

- (رؤية العين) ليست الهاء فيها للتحديد بل هي لتأنيث الصفة: «بدائع الفوائد» ٥٤٣

- العلة في كون تاء التأنيث حرفًا ولم يجعلوه ضميرًا: «بدائع الفوائد» ٢٢٢

- لم وجدت التاء في قوله تعالى: {وَمِنْهُمْ مَنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلَالَةُ} ولم تكن في قوله تعالى: {وَفَرِيقًا حَقَّ عَلَيْهِمُ الضَّلَالَةُ}: «بدائع الفوائد» ٢٢٢

- لم كانت التاء أولى بالمخاطب؟: «بدائع الفوائد» ٣١٠ - ٣١٢

- (الألف) منفردة في كثير من أحكامها عن (الواو والياء)، و (الواو والياء) أختان: «بدائع الفوائد» ١٩٦

- الهمزة أقوى من الهاء: «بدائع الفوائد» ٣٠٩

<<  <  ج: ص:  >  >>