- الفعل الواحد لا يقع في حالين كما لا يقع في ظرفين، إلا أن يتداخلا أو يصح الجمع بينهما: «بدائع الفوائد» ٥٨٣ - ٥٨٤، ٥٨٦
- لا يشترط أن يكون الحال مشتقا: «بدائع الفوائد» ٥٨٨
- المراد بقول النحاة: «حال مؤكدة»: «بدائع الفوائد» ٥٧٥
- صحح ابن القيم أن الحال المؤكّدة لا يشترط فيها الاشتقاق والانتقال: «بدائع الفوائد» ٥٧٢
- ليس لاشتراط الاشتقاق في الحال حجة، ولا يقوم على هذا الشرط دليل: «بدائع الفوائد» ٥٨٨
- إذا كانت الحال صفة لازمة للاسم كان حملها عليه على جهة النعت أولى بها: «بدائع الفوائد» ٥٦٨
- النكرة إذا وُصِفت انتصب عنها الحال لتخصصها بالصِّفة، كما يصح أن يُبتدأ بها: «بدائع الفوائد» ٥٦٩
- السبب في امتناع الحال من المضاف إليه: «بدائع الفوائد» ٤٦٥
- قد يجوز انتصاب الحال عن المضاف إليه إذا كان المضاف جزءه أو ينزّل منزلة جزئه: «بدائع الفوائد» ٤٦٥
- تعقيب ابن القيم على السهيلي في مسائل من الحال وغيرها: «بدائع الفوائد» ٣٢٦
- السبب في جعل سيبويه كلمة (موحشًا) حالًا من طلل: «بدائع الفوائد» ٣٢٥
- مبحث تعدِّي الفعل إلى الحال بنفسه: «بدائع الفوائد» ٥٦٤ - فما بعدها
- الحال المقدرة: «زاد المعاد» ١/ ٥٦، «أحكام أهل الذمة» ٢/ ١١٢، ١١٣، ١٦٧، ٢٣٤
- الحال المقدرة يجوز تأخيرها عن زمن الفعل العامل فيها: «الوابل الصيب» ٦٥
الحذف
- الأصل عدم الحذف: «جلاء الأفهام» ١٤٤
- الموصوف يقبح حذفه إذا كان الوصف مشتركًا: «بدائع الفوائد» ٧٩٠