- من فعل غير ما أمره الله به وهو معتقد للتصديق لخبر ربه فهو عاص:«مفتاح دار السعادة» ٣١
- لا تفتقر صحة الإسلام إلى أن يقول الداخل فيه:(أشهد أن لا إله إلا الله)، بل لو قال:(لا إله إلا الله محمد رسول الله) كان مسلمًا بالاتفاق: «الطرق الحكمية» ٥٤٠
- من قال «لا إله إلا الله» غير قاصد لقولها، أو حكاها عن غيره:«تهذيب السنن» ١/ ٢٤
- لا يُصِرُّ على ترك الصَّلاة إصْرارًا مستمرًّا مَن يصدِّق بأنَّ الله أمَرَ بها أصْلًا:«الصلاة» ٦٣، ٦٧
- الإيمان يزول بزوال عمل القلب، وبزوال عمل الجوارح:«الصلاة» ٨٧
- لازم عدم طاعة الجوارح عدم طاعة القلب؛ ولازم انقياد القلب انقياد الجوارح:«الصلاة» ٨٧
- أهل السنَّة وسطٌ بين من أخرج من المِلَّة أهل الكبائر وبين من جعلهم كاملي الإيمان:«الصلاة» ٩٢
- مخالفة أهل البدع؛ كالخوارج والمعتزلة والقدريَّة أهلَ السُّنَّة في مسألة الإيمان:«الصلاة» ٩٩
- أطلق الشَّارع كُفْرًا دون كُفْرٍ ونِفاقًا دون نِفاقٍ وشِرْكًا دون شِرْكٍ وفُسُوقًا دون فُسُوقٍ وجهلًا دون جهلٍ وظُلمًا دون ظُلمٍ =على بعض المعاصي:«الصلاة» ٩٢ - ٩٥
- من أعظم أصول أهل السُّنة أنَّه قد يجتمع في الرجل كفرٌ وإيمانٌ، وشركٌ وتوحيدٌ، وتقوى وفجورٌ، ونفاقٌ وإيمانٌ. وخالفهم فيه أهل البدع:«الصلاة» ٩٩ - ١٠٠
- لا يلزم مِن قيام شُعبةٍ من شُعب الإيمان بالعبد أنْ يُسمَّى مؤمنًا، ولا من قيام شُعبةٍ من شُعب الكفر به أنْ يُسمَّى كافرًا:«الصلاة» ١٠١ - ١٠٢
- نفي الإيمان المطلق عن الزاني حتى يتوب، لا حال مباشرته للزنا فقط:«الوابل الصيب» ٦٦