- من أتى بعض شعب الإيمان وترك بعضها ينفعه ما أتاه في عدم الخلود في النَّار إنْ لم يكن المتروك شرطًا في صحَّة الباقي، وإنْ كان المتروك شرطًا في اعتباره لم ينفعه: «الصلاة» ١٠٣
- فعل الصلاة شرطٌ لصحَّة الإيمان، وتاركها لا يُسمَّى مؤمنًا، ولا يقبل شيءٌ من العمل إلَّا بفعلها: «الصلاة» ١٠٣ - ١٠٦
- التَّرك المحبط للعمل نوعان: تركٌ كُلِّيٌ، يُحبِط العمل كله، وتركٌ معيَّنٌ في يوم معيَّنٍ يُحبِط عمل ذلك اليوم: «الصلاة» ١٠٩
- قد تحبط الأعمال بغير الرِّدَّة، فبعض السَّيِّئات قد تحبط الحسنات: «الصلاة» ١٠٩ - ١١٢
- شُعب الكفر والإيمان يُبْطِل كلُّ واحدٍ منهما الآخرَ ويذهِبُه، فإنْ عظمت الشُّعبة أذْهَبَت في مقابلتها شعبًا كثيرة: «الصلاة» ١١٢ - ١١٣
- التصديق الحقيقي بـ «لا إله إلا الله» يستلزم التصديق بشُعبها وفروعها، فإن جميع الدين أصوله وفروعه من شُعب هذه الكلمة: «التبيان في أيمان القرآن» ٩١ - ٩٢
- الشهادة بإيمان معتاد المساجد: «الطرق الحكمية» ٢٥٨
- الصبر والشكر مطيتان للإيمان: «عُدة الصابرين» ٣٣٧
- الدين كله رغبة ورهبة: «عُدة الصابرين» ٢٠٧
- الدين مداره على العزم والثبات: «عُدة الصابرين» ٢٠٨
- الدين مبني على أصلين: الحق والصبر: «عُدة الصابرين» ٢٠٩
- ليس الدين بمجرد ترك المحرمات الظاهرة، بل القيام مع ذلك بالأوامر المحبوبة لله: «عُدة الصابرين» ٢٨٦
- إرادة الدنيا بالأعمال قد تجامع المعرفة والإقرار، ولكنها لا تجامع الإيمان: «عُدة الصابرين» ٣٢٣
- إيمان المقلد: «مفتاح دار السعادة» ٤٤٥