للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

(١) البيت في ديوانه ص ٣٢٦، وما بين [] ، من التونسية.

تُوائل: تطلب النجاة، المِصَكّ: حمار الوحش القوي، وقال ابن فارس: الأسهران: عرقان في الأنف من باطني، إذا اغتلم الحمار سالاً ماءاً.

(٢) ما بين [] زيادة من التونسية في الحاشية عن شمر.

(٣) البيت في تهذيب اللغة ١١/٤٩٠، والمجمل ٢/٥٦٢، والجمهرة ٣/٢٩٠، واللسان: ضطر.

وقال ابن بري: البيت لمالك بن عوف النصري. فلت: ومالك كان رئيس المشركين في غزوة حنين، ثم أسلم وحسن إسلامه. انظر معجم الشعراء ص ٣٦١، والإصابة ٣/ ٣٥٢، والروض الأنف ٤/ ١٣٩.

(٤) ما بين [] زيادة من المطبوعة عن شمر. قلت: وهو تفسير للبيت من شمر.

(٥) وَهِم أبو عبيدٍ في هذا الإنشاد، وكذا تابعه الجوهري في الصحاح. والرواية [استدراك] الصحيحة:

جارية من ضبَّةَ بن أدِّ بدَّاءُ تمشي مِشْيَة الأبدَِّ

ميّاسة في مجسدٍ وبُردِ قالت لها إحدى أولاك النُّكدِ:

ويحكِ لا تستحسري وجدَّي حتى أتقنت بوارم مرد

والرجز ليربوع بن ثعلبة العدوي يخاطبُ امرأته، وقيل: لأبي نخيلة السعدي. انظر شرح أدب الكاتب للجواليقي ص ٢٤٤، وتهذيب اللغة ١٤/٨٠، والقاموس: بدد.

(٦) قال عليُ بن حمزة البصري: وهذان الوجهانِ غلطان، وإنما الأبدُّ: المتباعدُ ما بين [استدراك] الفخذين من كثرة لحمهما، والبادَّان: باطنا الفخذين، وكل مَنْ فرج رجليه فقد بدَّهما.

التنبيهات ص ١٩٠.

(٧) حاشية من التركية ورقة ٧: قال أبو عمر: أخبرنا ثعلب عن ابن الأعرابي قال: لا يقال: رجل جهضم إلا في شيءٍ واحدٍ، وهو الجبان. قال: ومنه قوله:

إنك يا جهضمُ ماهُ القلب

أي: يا جبان إنك ضعيف القلب.

(٨) زيادة من التونسية.

(٩) زيادة من المطبوعة.

(١٠) واعتمده ابن دريد في الجمهرة ٣/ ١٦٠، ولم يذكر عمَّن نقله، وممَن قال هذا ثابت. انظر المخصص ٢/٤٢.

(١١) في الظاهرية: حاشية: قال الفرَّاء: كان الكُميتُ أصمً أصلخَ لا يسمعُ شيئاً.