للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:

= ومن طريق أبي الأحوص، الآجري في آداب حملة القرآن (/٣٤).

وأخرجه ابن فضيل في الدعاء (رقم ١٠٢).

وأخرجه الدارمي في المقدمة، باب فضل العالم والمتعلم (١/ ١٠١).

أخبرنا بشر بن ثابت، أخبرنا شعبة، عن يزيد ابن أبي خالد، بطرقه الأخير دون السؤال والجواب مع زيادة فيه، والبيهقي في الشعب من طريق عباس الدوري، عن محمد بن عبيد (هنديه ٢/ ٥٦٨)، وبطريق آخر عن محمد بن فضيل، وأخرجه مثل البيهقي الخطيب البغدادي في موضح الجمع والتفريق (٢/ ٤٥٧)، كلهم عن هارون بن عنترة.

وله شاهد مرفوع:

عن أبي الردين رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-: "ما من قوم يجتمعون على كتاب الله يتعاطونه بينهم إلَّا كانوا أضيافًا لله، وإلَاّ حفتهم الملائكة، حتى يقوموا أو يخوضوا في حديث غيره".

أخرجه الطبراني في الكبير (٢٢/ ٣٣٧) من طريق إسماعيل بن عياش عن عبد الحميد بن عبد الرحمن، عن محمد بن عبد الرحمن، عن أبي الردين به.

وابن الشجري في أماليه (١/ ٩١). وهذا إسناد منقطع إن كان عبد الحميد هو الحماني، وإن كان محمد بن عبد الرحمن هو ابن الحسن الجعفي.

قال ابن أبي شيبة عن محمد: وكان جيد الحفظ للمسند والمنقطع.

وبعض الحديث المذكور أصله في الصحيح عن أبي هريرة رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- هذا الحديث ... وفيه: "وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله، يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم، إلَّا نزلت عليهم السكينة، وغشيتهم الرحمة وحفتهم الملائكة، وذكرهم الله فيمن عنده".

أخرجه مسلم في الذكر والدعاء، باب فضل الاجتماع على تلاوة القرآن (نووي ١٧/ ٢١). =

<<  <  ج: ص:  >  >>