(٢) في النسخ كلها عفره بالعين المهملة، والتصويب من كتب الرجال. (٣) (سد) "الله". (٤) قال النووي في شرح صحيح مسلم (١٧/ ١٤) في هؤلاء الملائكة: هم ملائكة زائدون على الحفظة وغيرهم من المرتبين مع الخلائق، فهؤلاء السيارة لا وظيفة لهم، وإنما مقصودهم حلق الذكر. (٥) تحل من حل بالمكان: أي نزل به، وهو ضد الإرتحال. لسان العرب "ترتيب" ١/ ٧٠٢. (٦) (مح) و (عم) "تجل" بالجيم، والتصحيح من (سد) وهو الموافق لما في الكتب التي خرجت الحديث. (٧) فارتعوا: من الرتع، وهو الاتساع في الخصب، وكل مخصب مرتع، ومنه هذا الحديث: أراد برياض الجنة، ذكر الله، وشبّه الخوض فيها بالرتع، انتهى من النهاية في غريب الحديث مختصرًا (٢/ ١٩٣)، قلت: ولا يمنع أن يكون بمعنى احرصوا على ملازمة حلق الذكر، فلقد فسر الرتع بالحرص. انظر القاموس المحيط (٣/ ٢٧)، لسان العرب (ترتيب ١/ ١١١٩). (٨) (سد) و (عم) "ذكر الله عزَّ وجلَّ".