(٢) ما بين المعكوفتين مذكور في الأصل وجميع النسخ، ولعله وهم من النسَّاخ تواردوا عليه، ولعل سببه سبق النظر إلى الإسناد الذي بعده، وفيه: "وقال ابن أبي عمر" ولم يذكر "عمرو" في مسند أبي يعلى، وجميع الكتب التي أخرجته -كما تقدم تخريجه في الحديث رقم (٢٣٦٤) -، وليس لمخول البهزي في مسند أبي يعلى غير هذا الحديث وقد أخرجه أبو يعلى من طريق محمَّد بن عباد المكي عن محمَّد بن سيمان بن مسمول، به. (٣) في (عم): "مشمول" بالمعجمة، وهو خطأ. (٤) في (حس): "مستنتون"، وفي المجردة: "سقبون"، وفي الإتحاف: "محتاجون". (٥) مسنتون: أي مجدبين أصابتهم السَّنَة، وهي القحط والجدب، يُقال: "أسنت فهو مُسْنت إذا أجدب". النهاية (٢/ ٤٠٧). (٦) حُفَّل: المُحَفَّلة: الشاة أو البقرة أو الناقة لا يحلبها صاحبها أيامًا حتى يجتمع لبنها في ضرعها ... ". النهاية (١/ ٤٠٨، ٤٠٩).