(٢) في (أ): (وقيل تقديره). (٣) قد ردَّ أبو حيان ٤/ ٤٢٥ القول بأن هذه الآية من المقلوب وقال عن هذا القول بأنه غير سديد. (٤) أخرجه الطبري ١٠/ ٥٩٢، وابن أبي حاتم ٥/ ١٦٢٢، وابن أبي عاصم في «السنة» (٤١٧) وإسناده ضعيف كما قال الشيخ الألباني في «ظلال الجنة» تحت الحديث (٤١٧). (٥) في (أ): (أن الأنعام). (٦) في (ب): (لا يعرف الله). (٧) قال الكرماني في تفسير معنى (بسم الله الرحمن الرحيم) في مطلع التفسير (ص ٦٦ - رسالة الشيخ الدكتور ناصر العمر) عند حديثه عن لفظ الجلالة (الله): (والأكثر على أنه مشتق؛ لأن أسماء الله تعالى كلها صفات ومشتقة ليعرف المكلف معناه فيتوسل به إليه). (٨) في (أ): (دلالة فائدة). وهذه الدلالات التي ذكرها هي مبحث لغوي، وإلا فالأصل أن كل اسم لله تعالى فهو صفة له تعالى كما ذكره الكرماني قبل قليل. انظر: «معجم القواعد العربية» (ص ٣٢) لعبدالغني الدقر.