(٢) في (ب) " بنوره " وفي أصل الكتاب " .... الأرض " وما بعدها زيادة. (٣) معاني القرآن (٤/ ٢٧٣). (٤) ما بين المعقوفتين ساقط من (أ). (٥) والصحيح أنَّ النُّور صفة ذاتية لله عزَّ وجلَّ ثابتة بالكتاب والسُّنة، وقد عدَّ بعضهم النور من أسماء الله تعالى قال شيخ الإسلام بن تيمية في [مجموع الفتاوى (٦/ ٣٩٢) دقائق التفسير (٢/ ٤٧٧)]: "قد أخبر الله في كتابه أن الأرض تشرق بنور ربِّها، فإذا كانت تشرق من نوره؛ كيف لا يكون هو نوراً، ولا يجوز أن يكون هذا النور المضاف إليه إضافة خلق ومُلك واصطفاء؛ كقوله: {نَاقَةُ اللَّهِ} [الأعراف: (٧٣)، هود: (٦٤)]. ونحو ذلك لوجوه .... "، وقال ابن القيم: في [اجتماع الجيوش الإسلامية (ص: ١٠)]: " فالنور الذي هو من أوصافه قائم به، ومنه اشتق له اسم النور الذي هو أحد الأسماء الحسنى، والنور يضاف إليه سبحانه على أحد وجهين: إضافة صفة إلى موصوفها، وإضافة مفعول إلى فاعله؛ فالأول كقوله عز وجل: {وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا} فهذا إشراقها يوم القيامة بنوره تعالى إذا جاء لفصل القضاء ". [وانظر: صفات الله - عزَّ وجلَّ - الواردة في الكتاب والسُّنة (ص: ٢٥٩)]. (٦) في (أ) " الرحمن تعالى ". (٧) انظر: جامع البيان (٢٤/ ٣٣). (٨) انظر: جامع البيان (٢٤/ ٣٢)، المحرر الوجيز (٤/ ٥٤٢)، البحر المحيط (٩/ ٢٢٣). (٩) في (أ) "وضع في يد أصحابه ".