(٢) في (ب) " إلى ". (٣) انظر: معاني القرآن؛ للزَّجاج (٤/ ٢٧١)، إعراب القرآن؛ للنَّحاس (٤/ ١٥)، غرائب التفسير (٢/ ١٠١٨)، البحر المحيط (٩/ ٢١٦)]. (٤) في (ب) " مصدراً ". (٥) أي بقراءة {مفازاتهم}، وهي قراءة أبي بكر عن عاصم وحمزة والكسائي، والباقون على الإفراد [انظر: السبعة (ص: ٥٦٣)، الحجة (٦/ ٩٧)، معاني القراءات (ص: ٤٢٣)، التيسير (ص: ١٥٤)]. (٦) في (أ) " أجناسهما ". (٧) انظر: جامع البيان (٢٤/ ٢٢)، إعراب القرآن؛ للزَّجَّاج (٤/ ١٥)، تفسير البغوي (٧/ ٣٠). (٨) كذا في النسختين، وهو غير واضح المعنى. (٩) انظر: جامع البيان (٢٤/ ٢٣)، " وفيه يقول ابن جرير: " لا يمسُّ المتقين من أذى جهنم شيء، وهو السُّوء الذي أخبر جلَّ ثناؤه أنَّه لن يمسهم ولا هم يحزنون ".