(٢) انظر: جامع البيان (٢٣/ ٢١٢). (٣) " وقد " كذا في النسختين. (٤) انظر: تفسير مقاتل (٣/ ١٣٢)، جامع البيان (٢٣/ ٢١٢). (٥) في (أ) " لا يحس به بما ". (٦) " جواب" ساقطة من (ب). (٧) انظر: غرائب التفسير (٢/ ١٠١٣) وعبارته " جوابه: لآمنوا ". (٨) المِثْل والمَثَلُ: الشِّبْه يقال: مِثْلٌ ومَثَلٌ، وشِبْه وشَبَه بمعنى واحد .. والمَثَلُ والمَثِيلُ كالمِثْل، والجمع أَمْثالٌ [انظر: لسان العرب (١١/ ٦١٠)، مادة (مَثَلَ)]. والمَثَلُ في القرآن كما قال ابن القيم: " تشبيه شيء بشيء في حكمه، وتقريب المعقول من المحسوس أو أحد المحسوسين من الآخر، واعتبار أحدهما بالآخر ". [الأمثال في القرآن الكريم؛ لابن القيم (١/ ٩)، إعلام الموقعين، لابن القيم (١/ ١٥٠)]. (٩) انظر: معاني القرآن؛ للأخفش (ص: ٢٧٥)، جامع البيان (٢٣/ ٢١٢). (١٠) في (ب) " صفة القرآن ". (١١) انظر: معاني القرآن؛ للزَّجَّاج (٤/ ٢٦٥)، إعراب القرآن؛ للنَّحاس (٤/ ٨). (١٢) قال النَّحاس: " المعنى: أنَّه مستقيمٌ، لا يُخالف بعضه بعضاً؛ لأنَّ الشَّيءَ المِعْوَجَّ مُختلفٌ ". [معاني القرآن (٦/ ١٧٠)]. (١٣) قال أبو السعود: " ومثلاً مفعولٌ ثانٍ لِضَرَبَ، ورجلاً مفعولُه الأوَّل أُخِّر عن الثاني للتَّشويق إليه، وليتَّصلَ به ما هو من تتمتِه التي هي العُمْدة في التمثيل " [تفسير أبي السعود (٥/ ٣٩١)].