(٢) أخرجه ابن أبي حاتم في تفسيره (١٠/ ٣٢٣٧)، وانظر: الأوائل للطبراني (ص: ٦٨)، وقيل: كعب بن لؤي، وقيل: يَعْقُوبُ - عليه السلام - لأَثَرٍ في أَفرادِ الدَّارَقُطْني، وقيل: قُسّ بن ساعدةَ كما للكلبيّ، وقيل: يَعْرُب بن قَحطان " ... [انظر: تفسير البغوي (٧/ ٧٨)، صبح الأعشى (٦/ ٢٢٢)]. (٣) " هو " سقطت من (أ). (٤) في (ب) " يذكر أو يكتب ". (٥) ولا مانع من الحمل على الجميع، قال ابن جرير: " فالصواب أن يعمَّ الخبر، كما عمَّه الله، فيقال: أوتي داود فصل الخطاب في القضاء والمحاورة والخُطب " [جامع البيان (٢٣/ ١٤١)]. (٦) قال ابن عاشور: " والاستفهام مستعمل في التعجيب أو في البحث على العلم فإن كانت القصة معلومة للنبي - صلى الله عليه وسلم - كان الاستفهام مستعملا في التعجيب، وإن كان هذا أول عهده بعلمها كان الاستفهام للحث مثل: {هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ (١)} [الغاشية: ١] " [التَّحْرِيرُ والتَّنْوير (٢٣/ ٢٣١)]. (٧) " معناه " سقطت من (أ).