(٢) في (أ) " فتقتله ". (٣) في (أ) " أمر ". (٤) انظر: جامع البيان (٢٣/ ١٣٨)، معاني القرآن؛ للزجاج (٤/ ٢٤٣)، غرائب التفسير (٢/ ٩٩٥). (٥) قال ابن جرير: " وأولى الأقوال في ذلك بالصواب أن يقال: إنَّ الله تبارك وتعالى أخبر أنَّه شدَّد ملك داود، ولم يحصر ذلك من تشديده على التَّشديد بالرجال والجنود دون الهيبة من الناس له، ولا على هيبة الناس له دون الجنود، وجائز أن يكون تشديده ذلك كان ببعض ما ذكرنا، وجائز أن يكون كان بجميعها، ولا قول أولى في ذلك بالصحة من قول الله، إذ لم يحصُرْ ذلك على بعض معاني التشديد خبر يجب التسليم له ". [جامع البيان (٢٣/ ١٣٩)]. (٦) أي فصل الخطاب ورفع الخصومة بين المُتخاصمين، وفهم الحكم وحُسْنُ القضاء وإصابته [انظر: جامع البيان (٢٣/ ١٣٩)، معاني القرآن؛ للنَّحَّاس (٦/ ٩٣)]. (٧) " له " سقطت من (أ).