(٢) انظر: غرائب التفسير (٢/ ٩٩٤) قال الكرماني بعد ذكره لقول أبي القاسم: " والضمير في يُسَبِّحنَ يشهد بفساد قوله. (٣) في (ب) " وما تصغي ". (٤) في (أ) " بحسنه " (٥) انظر: غرائب التفسير (٢/ ٩٩٤). (٦) الزَّجَّاج: إبراهيم بن السَّري بن سهل أبو إسحاق الزَّجَّاج النحوي، صاحب كتاب (معاني القرآن)، كان من أهل الفضل والدِّين، حسن الاعتقاد، وله مؤلفات في الأدب، تُوفِّي ببغداد سنة إحدى عشر وثلاثمائة للهجرة على الأشهر. [انظُر تَرْجَمَتَه: إنباه الرواة (١/ ١٩٤)؛ معجم الأدباء (١/ ٨٢)؛ طبقات المُفَسِّرِين؛ للداوودي (١/ ٩)]. (٧) انظر: معاني القرآن؛ للزَّجَّاج (٤/ ٢٤٣). (٨) " إذا " سقطت من (ب). (٩) انظر: معاني القرآن؛ للزجَّاج (٤/ ٢٤٣) زاد الزَّجاج: " والأول أشهر ". (١٠) أُمُّ هانئ: بنت عم النبي - صلى الله عليه وسلم -، أبي طالب عبد مناف بن عبد المطلب بن هاشم، الهاشمية المكية، أخت: علي، وجعفر، واسمها: فاختة، وقيل: هند، تأخَّر إسلامها إلى يوم الفتح، ودخل دخل النبي - صلى الله عليه وسلم - إلى منزلها يوم الفتح، وكانت تحت هبيرة بن عمرو بن عائذ المخزومي، فهرب يوم الفتح إلى نجران، وقد أَوْلَدَهَا: عمرو بن هبيرة، وجعدة، وهانئاً، ويوسف، وقد عاشت أمُّ هانئ إلى بعد سنة خمسين - رضي الله عنها ورحمها -. [انْظُر تَرْجَمَتَهَا: الاستيعاب (٤/ ٥١٧)، أسد الغابة (٧/ ٣٩٣)، سِيَرُ أعلام النبلاء (٢/ ٣١١)]. (١١) أخرجه الطبراني في المعجم الكبير (٨/ ١٤٣)، وفي الأوسط (٩/ ٤٥٠) قال الهيثمي في مجمع الزوائد (٧/ ٢١٩) " رواه الطبراني في الأوسط، وفيه أبو بكر الهذلي، وهو ضعيف ".