(٢) في (ب) " عليها ". (٣) لم أقف عليه. (٤) هذه المعاني أقربها إلى الآية الأوتاد الحقيقية، وهو ما ذهب إليه الإمام ابن جرير، حيث قال: " وأشبه الأقوال في ذلك بالصواب، قول من قال: عُني بذلك الأوتاد، إمَّا لتعذيب الناس، وإمَّا للعب، كان يلعب له بها، وذلك أنَّ ذلك هو المعروف من معنى الأوتاد ". [جامع البيان (٢٣/ ١٣١)]. (٥) " صالحاً" سقطت من (ب). (٦) في (ب) " على الإيمان ". (٧) في (ب) " فأعلمهم ". (٨) انظر: النُّكَت والعُيُون؛ للماوردي (٥/ ٨١). (٩) مجاهد بن جَبْر، أبو الحجَّاج، مولى السائب بن أبي السائب المخزومي، المكيّ، المقرئ، أحد الأعلام من التابعين والأئمة المُفَسِّرِين، عرض القرآن على ابن عباس، ثلاث عرضات من فاتحته إلى خاتمته يوقفه عند كل آية منه، ويسأله عنها، توفِّي سنة ثلاثٍ ومائة للهجرة، ويقال: مات وهو ساجد [انظُر تَرْجَمَتَه: معرفة القراء الكبار (ص: ٣٧) غاية النهاية (٢/ ٤١)، طبقات المُفَسِّرين؛ للداوودي (٢/ ٣٠٥)]. (١٠) انظر: النُّكَت والعُيُون (٥/ ٨١).