(٢) في (أ) " قالوا ". (٣) " له " سقطت من (ب). (٤) " لكم " ساقطة من (ب). (٥) أبو جهل: هو عمرو بن هشام بن المغيرة المخزومي القرشي: أشد الناس عداوة للنبي - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه في صَدر الإسلام، وأحد سادات قريش وأبطالها ودهاتها في الجاهلية، أدرك الإسلام، وكان يقال له " أبو الحكم " فدعاه المسلمون " أبا جهل "، وهو الذي قتل سُمَيَّة أمّ عمار بن ياسر وأفعاله مشهورة، قتل يوم بدرٍ في السَّنة الثانية من الهجرة، وقد وقتله ابنا عفراء، وأجهز عليه عبد الله بن مسعود - رضي الله عنهم -. [انْظُر تَرْجَمَتَهُ: الكامل (٢/ ٤٩) الأعلام (٥/ ٨٧)]. (٦) قال ابن الأثير ". . . فإذا وُجِد من الولد ما يَحسنُ مَوْقعُهُ ويُحْمَدُ قيل: لله أبوك في معرض المدح والتعجب: أي أبوك لله خالصاً حيث أنْجَبَ بك وأتى بمثلك " أ. هـ[النهاية في غريب الحديث (١/ ١٩)]. (٧) في (ب) " لنعطينكها وعشراً ". (٨) في (ب) " فنفروا ". (٩) " واحداً " سقط من (ب).