وَأما حَدِيث عَمْرو بن عَوْف وَهُوَ الْمُزنِيّ فَأخبرني بِهِ عَبْدُ الْقَادِر بن مُحَمَّد ابْن عَلِيٍّ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ بِدِمَشْقَ عَنْ زَيْنَبَ بِنْتِ الْكَمَالِ سَمَاعًا أَنَّ إِبْرَاهِيم ابْن مَحْمُودٍ الْمُقْرِئَ أَخْبَرَهُمْ مُكَاتَبَةً عَنْ شُهْدَةَ بِنْتِ أَحْمَدَ سَمَاعًا أَنَّ الْحُسَيْن ابْن أَحْمَد بْنِ طَلْحَةَ أَخْبَرَهُمْ أَنا أَبُو الْقَاسِمِ الْحُرْفِيُّ ثَنَا أَبُو بَكْرٍ النَّجَّادُ الْفَقِيهُ إِمْلاءً ثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ مُحَمَّدٍ الرَّقَاشِيُّ ثَنَا أَبُو عَامِرٍ ثَنَا كَثِيرُ ابْن عبد الله بن عَمْرو بن عَوْفٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ أَحْيَا أَرْضًا مَيِّتَةً فَهِيَ لَهُ
رَوَاهُ الْبَيْهَقِيّ عَن الْحرفِي فوافقناه بعلو وَاخْتَصَرَهُ الرقاشِي
وَقَدْ أخبرنَا بِهِ أَتَمَّ مِنْهُ سِيَاقَةً مِنْ حَدِيثِ أَبِي عَامِرٍ الْعَقَدِيِّ أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي الْمَجْدِ إِذْنًا مُشَافَهَةً عَنْ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مَمْدُودٍ أَنَّ أَحْمَدَ بْنَ يُوسُفَ الأَكَّافَ أَخْبَرَهُ سَمَاعًا عَلَيْهِ أَنا أَبُو الْحُسَيْنِ أَحْمَدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْقَزْوِينِيُّ فِي كِتَابِهِ أَنا هِبَةُ اللَّهِ بْنُ سَعِيدِ بْنِ الْمُوَفَّقِ أَنا الْحَسَنُ بن مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن أَحْمَدَ بْنِ حَمُّوَيْهِ أَنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ حَمْدَانَ أَنا أَبُو الْقَاسِمِ السِّمِّذِيُّ أَنا جَدِّي لأُمِّي أَبُو مُحَمَّدٍ أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ثَنَا أَبُو عَامِرٍ الْعَقَدِيُّ ثَنَا كَثِيرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَوْفٍ الْمُزَنِيُّ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي أَنَّ أَبَاهُ أَخْبَرَهُ أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ مَنْ أَحْيَا أَرْضًا مَوَاتًا مِنْ غَيْرِ أَنْ يَكُونَ فِيهَا حَقُّ مُسْلِمٍ فَهِيَ لَهُ وَلَيْسَ لِعِرْقٍ ظَالِمٍ حَقٌّ
وَأما حَدِيث جَابر فَقَرَأْتُهُ عَلَى فَاطِمَةَ بِنْتِ مُحَمَّدِ بن المنجا بِدِمَشْق أَخْبَرَكُمْ سُلَيْمَانُ بْنُ حَمْزَةَ فِي كِتَابِهِ عَنْ مَحْمُودِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْعَبْدِيِّ أَنَّ مُحَمَّد بن أَحْمد الموقت
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute