للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ لقد رَأَيْت النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بالعرج يصب على رَأسه المَاء وَهُوَ صَائِم من الْعَطش أَو من الْحر

رَوَاهُ مَالك فِي الْمُوَطَّأ وَأَبُو دَاوُد وَغَيرهمَا بِإِسْنَاد صَحِيح

وَأما قَول ابْن مَسْعُود

وَأما قَول أنس فَقَالَ قَاسم بن ثَابت فِي الدَّلَائِل لَهُ حَدثنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَلِيٍّ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ هَاشِمٍ ثَنَا وَكِيعٌ عَنْ عِيسَى بْنِ طَهْمَانَ سَمِعت أنس بن مَالك يَقُول إِن لِي أَبْزَنَ إِذَا وَجَدْتُ الْحَرَّ انْقَحَمْتُ فِيهِ وَأنا صَائِمٌ قَالَ قَاسم الأبزن حجر منقور كالحوض أَرَادَ أنس أَنه مَمْلُوء مَاء وَكَانَ يدْخل فِيهِ يتبرد فِيهِ وَهُوَ صَائِم وَالنَّاس على الرُّخْصَة فِيهِ على قَول أنس وَكَانَ بَعضهم يكرههُ

وَبِه إِلَى وَكِيع عَن الْحُسَيْن بن صَالح وَابْنه عَن مُغيرَة عَن إِبْرَاهِيم أَنه كَانَ يكره للصَّائِم بل الثِّيَاب

وَأما الحَدِيث الْمَرْفُوع فَسَيَأْتِي الْكَلَام عَلَيْهِ قَرِيبا من رِوَايَة عَامر بن ربيعَة كَمَا

<<  <  ج: ص:  >  >>