وبنيه وَصلى كَصَلَاة أهل الْمصر وتكبيرهم
وَقَالَ عِكْرِمَة أهل السوَاد يَجْتَمعُونَ فِي الْعِيد يصلونَ رَكْعَتَيْنِ كَمَا يصنع الإِمَام
وَقَالَ عَطاء (إِذا فَاتَهُ) الْعِيد صلى رَكْعَتَيْنِ
أما فعل أنس فَأَخْبَرَنِي بِمَعْنَاهُ ح ٧١ ب مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحِيمِ الْجَزَرِيُّ إِذْنًا مُشَافَهَةً أَنَّ الْعَلامَةَ شِهَابَ الدَّين أَحْمد بن محمدبن قيس أخبرهمم أَنا عبد الرَّحِيم ابْن يُوسُفَ [بْنِ خَطِيبِ الْمِزَّةِ] أَنا عمر بن مُحَمَّد [بن طبرزد] أَنا مُحَمَّد بن عبد الْبَاقِي أَنا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ [الْجَوْهَرِيُّ] أَنا عَليّ بن مُحَمَّد بن لُولُو ثَنَا حَمْزَةُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْكَاتِبُ ثَنَا نُعَيْمُ بْنُ حَمَّادٍ ثَنَا هُشَيْمٌ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَنَسِ بْنَ مَالِكٍ خَادِمَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ ((كَانَ أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ إِذَا فَاتَتْهُ صَلاةُ الْعِيدِ مَعَ الإِمَامِ جَمَعَ أَهْلَهُ فَصَلَّى بِهِمْ مِثْلَ صَلاةِ الإِمَامِ فِي الْعِيدِ))
رَوَاهُ الْبَيْهَقِيّ من حَدِيث حَمْزَة فَوَقع لنا عَالِيا على طَرِيقه
وَقَالَ ابْن أبي شيبَة فِي المُصَنّف حَدَّثنا ابْنُ عُلَيَّةَ عَنْ يُونُسَ قَالَ حَدثنِي بعض آل أنسا أَنَّ أَنَسًا كَانَ رُبَّمَا جَمَعَ أَهْلَهُ وَحَشَمَهُ يَوْمَ الْعِيدِ فَصَلَّى بِهِمْ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي عُتْبَةَ رَكْعَتَيْنِ
وَقرأت عَلَى مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَحْمَدَ بن السراج بِدِمَشْق أخْبركُم عبد الرَّحِيم ابْن إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبِي الْيُسْرِ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنْتَ فِي الرَّابِعَةِ وَأَجَازَ فَأَقَرَّ بِهِ أَنَّ جَدَّهُ إِسْمَاعِيلَ بن إِبْرَاهِيم [بن أبي الْيُسْر] أخبرهُ أنَا أَبُو طَاهِرٍ الْخُشُوعِيُّ أَنا جَمَالُ الإِسْلامِ أَبُو الْحَسَنِ السُّلَمِيُّ أَنا أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ عبد الْوَاحِد بن مُحَمَّد بن أَحْمد ابْن عُثْمَان بن أبي الْحَدِيد أَنا جَدِّي أَنا أَبُو الدَّحْدَاحِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ أَنا مَحْمُودُ بْنُ خَالِدٍ السُّلَمِيُّ ثَنَا مُحَمَّد بن يُوسُف الْفرْيَابِيّ عَن سُفْيَانَ عَنْ يُونُسَ بْنِ عُبَيْدٍ عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَنَسٍ قَالَ كَانَ مَوْلَى لأَنَسٍ عَلَى رستاق من رساتيق
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute