وَبِه قَالَ حَدَّثنا أَبُو كريب ثَنَا يحيى بن أبي زَائِدَة عَن مسعر بِبَعْضِه
وَرَوَاهُ إِسْحَاق بن رَاهَوَيْه فِي مُسْنده عَن مُحَمَّد بن بشر وَأبي نعيم كِلَاهُمَا عَن مسعر بِهِ
وَرَوَاهُ النَّسَائِيّ فِي السّنَن الْكُبْرَى عَن عَمْرو بن مَنْصُور عَن أبي نعيم فَوَقع لنا بَدَلا عَالِيا
وَأما حَدِيث الشَّيْبَانِيّ فَقَالَ أَبُو بكر الْبَزَّار فِي مُسْنده ثَنَا إِسْحَاق بن شاهين ثَنَا خَالِد بن عبد الله عَن الشَّيْبَانِيّ عَن محَارب بن دثار عَن جَابر نَحْو حَدِيث سعيد بن مَسْرُوق
وَأما حَدِيث عَمْرو بن دِينَار عَن جَابر فأسنده البُخَارِيّ من طَرِيق شُعْبَة وَأَيوب السّخْتِيَانِيّ عَنهُ
وَأما حَدِيث عبيد الله بن مقسم فَوَقع لي من طرق وَلَكِن لَيْسَ فِيهَا تعْيين الْبَقَرَة