تَأْمُرُنِي قَالَ بَرَّ أُمَّكَ ثُمَّ عَادَ فَقَالَ بَرَّ أُمَّكَ ثُمَّ عَادَ فَقَالَ بَرَّ أُمَّكَ ثُمَّ عَادَ الرَّابِعَةَ فَقَالَ بَرَّ أَبَاكَ
وَهَكَذَا رَوَاهُ ابْن الْمُبَارك فِي كِتَابِ الْبِرِّ وَالصِّلَةِ لَهُ
وَقد وَقع لي بِأَعْلَى من هَذَا السِّيَاق بِدَرَجَة من حَدِيث ابْن شبْرمَة قَرَأْتُ عَلَى أَبِي بَكْرِ بْنِ الْحُسَيْنِ الْعُثْمَانِيِّ بِطَيْبَةَ الْمُكَرَّمَةِ أخْبركُم أَحْمد بن أبي طَالب إِجَازَةً مُعَاقَبَةً عَنْ أَبِي الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ م ١٧٩ أالْمُؤَرِّخِ أَنَّ مُحَمَّدَ بْنَ عُبَيْدِ الله المجلد أَخْبَرَهُمْ إِجَازَةً إِنْ لَمْ يَكُنْ سَمَاعًا أَنا أَبُو نَصْرٍ مُحَمَّدُ بن مُحَمَّد بن عَليّ أَنا أَبُو طَاهِر مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَنِ الذَّهَبِيُّ ثَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ثَنَا بِشْرُ بْنُ الْوَلِيدِ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ طَلْحَةَ عَنِ ابْنِ شُبْرُمَةَ عَن أبي زرْعَة عَن أبي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَجُلا سَأَلَ رَسُولَ الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَيُّ النَّاسِ أَحَقُّ مِنِّي بِحُسْنِ الصُّحْبَةِ قَالَ أُمُّكَ قَالَ ثُمَّ مَنْ قَالَ ثُمَّ أُمَّكَ قَالَ ثُمَّ مَنْ قَالَ ثُمَّ أَبُوكَ
وَأَخْبَرَنِي بِهِ مِنْ حَدِيثِ وُهَيْبٍ عَبْدُ الرَّحَمْنِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُبَارَكٍ أَنا عَلِيُّ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ أَنا عَبْدُ اللَّطِيفِ بْنُ عَبْدِ الْمُنْعِمِ أَنا مَسْعُودُ بْنُ أَبِي مَنْصُورٍ فِي كِتَابِهِ أَنا الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ أَنا أَبُو نُعَيْمٍ ثَنَا أبوبكر مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْحَاقَ الْحَرْبِيُّ ثَنَا عَفَّانُ بْنُ مُسْلِمٍ ثَنَا وُهَيْبٌ عَنِ ابْنِ شُبْرُمَةَ عَنْ أَبِي زُرْعَةَ بْنِ عَمْرٍو عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَيُّ النَّاسِ أَحَقُّ بِحُسْنِ الصُّحْبَةِ قَالَ أُمُّكَ قُلْتُ ثُمَّ مَنْ قَالَ ثُمَّ أُمُّكَ قُلْتُ ثُمَّ مَنْ قَالَ أَبُوكَ
رَوَاهُ مُسلم عَن مُحَمَّد بن حَاتِم عَن شَبابَة عَن مُحَمَّد بن طَلْحَة وَعَن أَحْمد بن حِرَاش عَن حبَان عَن وهيب فَوَقع لنا عَالِيا على طَرِيقه
وَأخرجه ابْن مَاجَه وَمُسلم أَيْضا عَن أبي بَكْرِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ عَنْ شريك
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute