(٢) هَذَا لَيْسَ بالمختصر.(٣) فِي الْمُخْتَصر. «وَدلّ» .(٤) فِي الْأُم: «وعَلى» . وَمَا فى الأَصْل والمختصر أحسن.(٥) عبارَة الْأُم: «أَنه لم يفْرض الْخُرُوج إِلَى الْجِهَاد» إِلَخ. وَعبارَة الْمُخْتَصر:«أَنه لم يفْرض الْجِهَاد على مَمْلُوك، وَلَا أُنْثَى، وَلَا على من لم يبلغ» . [.....](٦) فى الأَصْل: «بِفَرْض» وَهُوَ تَصْحِيف.(٧) ذكر فى الْمُخْتَصر من أول: (وَجَاهدُوا) .(٨) عبارَة الْأُم: «فَكَانَ الله عز وَجل» إِلَخ. وَعبارَة الْمُخْتَصر: «فَحكم أَن لَا مَال للملوك» ثمَّ ذكر الْآيَة الْآتِيَة.(٩) فى الأَصْل: «أحكم» ، وَهُوَ تَحْرِيف.(١٠) كَذَا بِالْأُمِّ. وفى الأَصْل: «مُجَاهدًا» وَهُوَ خطأ وتحريف.(١١) عبارَة الْأُم: «وَيكون عَلَيْهِ للْجِهَاد» .
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute