قال ابن حجر: " والأشهر في مسلم بالمهملة والنون، وفي عيسى بالمعجمة والياء". "تبصير المنتبه ٢/ ٥١٧" قال ابن الصلاح: " وَقَدْ يُوجَدُ فِي هَذَا البَابِ مَا يُؤْمَنُ فِيهِ مِنَ الغَلَطِ ويكُونُ الّلافِظُ فِيهِ مُصيباً كَيْفَما قَالَ- ثم ذكر عيسى ومسلماً-". "علوم الحديث ص ٣٤٨" (٢) في (هـ): الخياط (٣) هذا القسم الثاني -من المؤتلف والمختلف- بعد ذكر الأول، لما ذكرنا أنهما "قِسْمَانِ: أَحَدُهُمَا: عَلَى الْعُمُومِ مِنْ غَيْرِ اخْتِصَاصٍ بِكِتَابٍ، والآخر مَا وَقَعَ فِي الصَّحِيحَيْنِ فَقَطْ أَوْ فِيهِمَا مَعَ الْمُوَطَّأِ أَوْ فِي أَحَدِ الثَّلَاثَةِ". انظر: "تدريب الراوي ٢/ ٧٩١" (٤) في (ش): فكل (٥) تقدمت ترجمته، انظر: "التقريب ٥٧٩١"