(٢) متفق عليه من حديث المغيرة بن شعبة ﵁. صحيح البخاري، كتاب صفة الصلاة، باب الذكر بعد الصلاة، رقم (٨٠٨)، ١/ ٢٨٩، ومسلم، كتاب المساجد ومواضع الصلاة، رقم (٥٩٣)، ١/ ٤٠٤. (٣) جاء في المتفق عليه عن أبي هريرة ﵁، مرفوعًا: "تسبحون، وتحمدون، وتكبرون خلف كل صلاة ثلاثًا وثلاثين". صحيح البخاري، كتاب صفة الصلاة، باب الذكر بعد الصلاة، رقم (٨٠٧)، ١/ ٢٨٩، ومسلم، كتاب المساجد، رقم (٥٩٥)، ١/ ٤١٦. (٤) ينظر: المبدع ١/ ٤٧٤، الإقناع ١/ ١٩٢، المنتهى ١/ ٦٠. (٥) ينظر: المبدع ١/ ٤٧٥، الإقناع ١/ ١٩٣، غاية المنتهى ١/ ١٧٦. (٦) كذا في الأصل. والصواب: (يُسَيْرَة)، كما عند أحمد، وأبي داود، والترمذي. وهي: يُسَيْرَة، أم ياسر، ويقال: بنت ياسر الأنصارية ﵄، كانت من المهاجرات الأول، المبايعات. ينظر: الاستيعاب ٤/ ١٩٢٤، أسد الغابة ٧/ ٣٢٠. (٧) التقديس: قول: سبحان الملك القدوس، أو: سبوح قدوس، رب الملائكة والروح. ينظر: عون المعبود ٤/ ٢٥٨، تحفة الأحوذي ١٠/ ٣١. (٨) أي: اعددن مرات التسبيح، ونحوه. ينظر: تحفة الأحوذي ١٠/ ٣١. (٩) مسند أحمد ٦/ ٣٧٠. ورواه أبو داود، في كتاب الصلاة، باب التسبيح بالحصى، رقم (١٥٠١)، ٢/ ٨١، والترمذي، في كتاب الدعوات، باب في فضل التسبيح والتهليل والتقديس، رقم (٣٥٨٣)، ٥/ ٥٧١، وحسّنه النووي في الخلاصة ١/ ٤٧٢، والألباني في صحيح الترمذي رقم (٢٨٣٥).