(٢) مريم: ٣١، الجميلة: ٤٦٧. (٣) النور: ٥٨، الأعراف: ١٤٢، الكهف: ٢٥، القصص: ٢٧، النور: ٤، انظر: الجميلة: ٤٦٩. (٤) الأنفال: ٢١، آل عمران: ٩، الجميلة: ٤٨٢. (٥) جاء الحذف في هذه الثلاثة من سور الرعد: ٥، النمل: ٦٧، النبأ: ٤٠، عن جميع أهل الرسم، الجميلة: ٤٨٢. (٦) وما عدا الثلاثة المواضع السابقة فبالإثبات سواء كان لفظ (تراب) معرفا أو منكرا لحقه التنوين في آخره أم لم يلحقه نحو ﴿كُنْتُ تُراباً﴾ البقرة: ٢٦٤، ﴿يَدُسُّهُ فِي التُّرابِ﴾ النحل: ٥٩، ﴿خَلَقَهُ مِنْ تُرابٍ﴾ آل عمران: ٥٩، جامع البيان: ٧٨. (٧) الآيات: النور: ٣١، الزخرف: ٤٩، الرحمن: ٣١، البقرة: ٢١، الفجر: ٢٧، ذكرنا أن الشيوخ اتفقوا على حذف ألف النداء بشرط أن لا تكون طرفا، وخرج بالمتطرفة نحو ﴿يا أَيُّهَا﴾ أي الألف الأخيرة فهي ثابتة باتفاق، ولا حذف فيها إلا في ثلاثة مواضع وهي الثلاثة الأولى هنا، ووجه كتابتها بلا ألف إما إشارة إلى قراءة من قرأ بضم الهاء وهو ابن عامر، وإما حمل الخط على الوصل اللفظي، وإما الاكتفاء بالفتحة عن الألف، جامع البيان: ٩٧، الجميلة: ٤٨٢.