(٢) سبأ: ١٤، القطع ٢/ ٥٦٠، المرشد ٢/ ٥٧٠، «جائز» في العلل ٣/ ٨٢٨، منار الهدى: ٣١٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٧٤. (٣) سبأ: ١٤، المكتفى: ٤٦٥، المرشد ٢/ ٥٧٠، منار الهدى: ٣١٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٧٤. (٤) سبأ: ١٥، القطع ٢/ ٥٦٠، «صالح» في المرشد ٢/ ٥٧٠، «جائز» في العلل ٣/ ٨٢٨، منار الهدى: ٣١٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٧٤. (٥) سبأ: ١٥، قال في المرشد ٢/ ٥٧٠: "واختلفوا في رفع قوله: ﴿جَنَّتانِ﴾ فمنهم من قال: يرتفع على البدل من قوله ﴿آيَةٌ﴾، و ﴿آيَةٌ﴾ يرتفع لأنه اسم كان، فعلى هذا الوجه لا يحسن الوقف عند قوله: ﴿جَنَّتانِ﴾ ﴿آيَةٌ﴾ لأنك تفصل بين البدل والمبدل منه، وقال قوم: يرتفع على الإضمار كأنه لما قال: ﴿لَقَدْ كانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ آيَةٌ﴾ قيل: ما الآية؟، فقال: الآية؛ جنتان فعلى هذا الوجه يسوغ الوقف على قوله: ﴿آيَةٌ﴾ "، قال في القطع ٢/ ٥٦٠: "وقال الفراء: ﴿جَنَّتانِ﴾ تفسير للآية فلا تقف عند الفراء على ﴿آيَةٌ﴾، وهو قول الأخفش"، منار الهدى: ٣١٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٧٤. (٦) سبأ: ١٥، المكتفى: ٤٦٥، القطع ٢/ ٥٦١، «صالح» في المرشد ٢/ ٥٧٠، «مطلق» في العلل ٢/ ٨٢٨، منار الهدى: ٣١٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٧٤. (٧) سبأ: ١٥، المكتفى: ٤٦٥، الإيضاح ٢/ ٨٤٦، المرشد ٢/ ٥٧١، القطع ٢/ ٥٦١، «مطلق» في العلل ٢/ ٨٢٨، منار الهدى: ٣١٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٧٤. (٨) تفسير البيضاوي ٤/ ٣٩٦.