للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

﴿الشَّكُورُ﴾ (١)، و ﴿مِنْسَأَتَهُ﴾ (٢): (ك).

﴿الْمُهِينِ﴾ (٣): (ت).

﴿فِي مَسْكَنِهِمْ آيَةٌ﴾ (٤): (ك) على أنّ تاليه خبر محذوف تقديره: الآية.

﴿جَنَّتانِ﴾ (٥): (ن) على أنّه بدل من ﴿آيَةٌ﴾ المرفوع اسم كان للفصل بين البدل والمبدل منه.

﴿وَشِمالٍ﴾ (٦): (ك).

﴿وَاُشْكُرُوا لَهُ﴾ (٧): (ت) على أنّ التّالي مستأنف، قال البيضاوي، أي: هذه البلدة التي فيها رزقناكم (٨).


(١) سبأ: ١٣، المكتفى: ٤٦٥، «حسن» في المرشد ٢/ ٥٧٠، القطع ٢/ ٥٦٠، منار الهدى: ٣١٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٧٤.
(٢) سبأ: ١٤، القطع ٢/ ٥٦٠، المرشد ٢/ ٥٧٠، «جائز» في العلل ٣/ ٨٢٨، منار الهدى: ٣١٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٧٤.
(٣) سبأ: ١٤، المكتفى: ٤٦٥، المرشد ٢/ ٥٧٠، منار الهدى: ٣١٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٧٤.
(٤) سبأ: ١٥، القطع ٢/ ٥٦٠، «صالح» في المرشد ٢/ ٥٧٠، «جائز» في العلل ٣/ ٨٢٨، منار الهدى: ٣١٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٧٤.
(٥) سبأ: ١٥، قال في المرشد ٢/ ٥٧٠: "واختلفوا في رفع قوله: ﴿جَنَّتانِ﴾ فمنهم من قال: يرتفع على البدل من قوله ﴿آيَةٌ﴾، و ﴿آيَةٌ﴾ يرتفع لأنه اسم كان، فعلى هذا الوجه لا يحسن الوقف عند قوله: ﴿جَنَّتانِ﴾ ﴿آيَةٌ﴾ لأنك تفصل بين البدل والمبدل منه، وقال قوم: يرتفع على الإضمار كأنه لما قال: ﴿لَقَدْ كانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ آيَةٌ﴾ قيل: ما الآية؟، فقال: الآية؛ جنتان فعلى هذا الوجه يسوغ الوقف على قوله: ﴿آيَةٌ﴾ "، قال في القطع ٢/ ٥٦٠: "وقال الفراء: ﴿جَنَّتانِ﴾ تفسير للآية فلا تقف عند الفراء على ﴿آيَةٌ﴾، وهو قول الأخفش"، منار الهدى: ٣١٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٧٤.
(٦) سبأ: ١٥، المكتفى: ٤٦٥، القطع ٢/ ٥٦١، «صالح» في المرشد ٢/ ٥٧٠، «مطلق» في العلل ٢/ ٨٢٨، منار الهدى: ٣١٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٧٤.
(٧) سبأ: ١٥، المكتفى: ٤٦٥، الإيضاح ٢/ ٨٤٦، المرشد ٢/ ٥٧١، القطع ٢/ ٥٦١، «مطلق» في العلل ٢/ ٨٢٨، منار الهدى: ٣١٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٧٤.
(٨) تفسير البيضاوي ٤/ ٣٩٦.

<<  <  ج: ص:  >  >>