(١) الأنبياء: ٤٥، المكتفى: ٣٨٧، المرشد ٢/ ٤٠١، «تمام» في القطع ٢/ ٤٢٦، منار الهدى: ٢٥٠، وهو وقف هبطي: ٢٥٠. (٢) الأنبياء: ٤٦، المرشد ٢/ ٣٨٧، القطع ٢/ ٤٢٦، المكتفى: ٧٠٤، منار الهدى: ٢٥٠، وهو وقف هبطي: ٢٥٠. (٣) الأنبياء: ٤٧، المكتفى: ٣٨٨، المرشد ٢/ ٤٠١، القطع ٢/ ٤٢٦، «مطلق» في العلل ٢/ ٧٠٧، منار الهدى: ٢٥٠، وهو وقف هبطي: ٢٥٠. (٤) الأنبياء: ٤٧، المكتفى: ٣٨٧، قال في المرشد ٢/ ٤٠١: "قال أبو حاتم والتمام ﴿وَكَفى بِنا حاسِبِينَ﴾، قلت أنا: ولو وقف على قوله: ﴿أَتَيْنا بِها﴾ لكان جائزا"، القطع ٢/ ٤٢٦، منار الهدى: ٢٥٠، وهو وقف هبطي: ٢٥٠. (٥) الأنبياء: ٤٨، كاف في المكتفى: ٣٨٧، قال في المرشد ٢/ ٤٠١: "الأحسن ألا يقف عنده لأن ﴿الَّذِينَ يَخْشَوْنَ﴾ صفة ﴿لِلْمُتَّقِينَ﴾، ولا يفصل بين الصفة وموصوفها، وإن وقف عليه واقف على أن يجعله صفة، ولكن يقول: هو على تقدير: هم الذين يخشون، ودليل صحته ﴿وَهُمْ مِنَ السّاعَةِ مُشْفِقُونَ﴾ كان جائزا ولم يكن مخطئا"، قال في القطع ٢/ ٤٢٧: "ليس بتمام"، «لا يوقف عليه» في العلل ٢/ ٧٠٧، منار الهدى: ٢٥٠، وهو وقف هبطي: ٢٥٠. (٦) الأنبياء: ٤٩، المكتفى: ٣٨٧، «تمام» في القطع ٢/ ٤٢٧، «حسن» في المرشد ٢/ ٤٠٢، منار الهدى: ٢٥٠، وهو وقف هبطي: ٢٥٠. (٧) الأنبياء: ٥٠، المكتفى: ٣٨٧، القطع والائتناف ٢/ ٤٢٧، منار الهدى: ٢٥٠، وهو وقف هبطي: ٢٥٠.