كتاب لطائف الإشارات لفنون القراءات

﴿مُبِيناً﴾ (١)، و ﴿وَيُمَنِّيهِمْ﴾ (٢)، و ﴿غُرُوراً﴾ (٣): (ك).

﴿مَحِيصاً﴾ (٤): (ت).

﴿وَعْدَ اللهِ حَقًّا﴾ (٥)، و ﴿قِيلاً﴾ (٦)، و ﴿أَهْلِ الْكِتابِ﴾ (٧): (ك) أو الأخيران تامّان.

﴿وَلا نَصِيراً﴾ (٨)، و ﴿نَقِيراً﴾ (٩)، و ﴿حَنِيفاً﴾ (١٠)، و ﴿خَلِيلاً﴾ (١١): (ت).

(١) النساء: ١١٩، المرشد ١/ ٦٠٥، «مطلق» في العلل ٢/ ٤٣٤، وهو «وقف» هبطي: ٢١٢.
(٢) النساء: ١٢٠، «حسن» في المرشد ١/ ٦٠٥، «كاف» في المكتفى: ٢٢٤، «مطلق» في العلل ٢/ ٤٣٥، منار الهدى: ١٠٧، وهو «وقف» هبطي: ٢١٢.
(٣) النساء: ١٢٠، المرشد ١/ ٦٠٥، المكتفى: ٢٢٥، «صالح» في القطع ١/ ١٨٢، منار الهدى: ١٠٧، وهو «وقف» هبطي: ٢١٢.
(٤) النساء: ١٢١، المرشد ١/ ٦٠٥، القطع ١/ ١٨٢، المكتفى: ٢٢٥، منار الهدى: ١٠٧، وهو «وقف» هبطي: ٢١٢.
(٥) النساء: ١٢٢، «حسن» في المرشد ١/ ٦٠٥، «صالح» في القطع ١/ ١٨٢، «مطلق» في العلل ٢/ ٤٣٥، منار الهدى: ١٠٧، وهو «وقف» هبطي: ٢١٢.
(٦) النساء: ١٢٢، «حسن» في المرشد ١/ ٦٠٥، «تام» في المكتفى: ٢٢٥، وقال في القطع ١/ ١٨٢: "تام إن جعلت ﴿بِأَمانِيِّكُمْ﴾ مخاطبة للمسلمين مقطوعا مما قبله، وإن جعلته مخاطبة للكفار الذين تقدم ذكرهم كان كافيا"، منار الهدى: ١٠٧، وصف الاهتدا: ٣٠ /أ، وهو «وقف» هبطي: ٢١٢.
(٧) النساء: ١٢٣، «حسن» في المرشد ١/ ٦٠٥، الإيضاح ٢/ ٦٠٥، «تام» في المكتفى: ٢٢٤، «مطلق» في العلل ٢/ ٤٣٥، منار الهدى: ١٠٧، وهو «وقف» هبطي: ٢١٢.
(٨) النساء: ١٢٣، المرشد ١/ ٦٠٦، القطع ١/ ١٨٢، المكتفى: ٢٢٧، منار الهدى: ١٠٨، وهو «وقف» هبطي: ٢١٢.
(٩) النساء: ١٢٤، المرشد ١/ ٦٠٦، الإيضاح ٢/ ٦٠٥، القطع ١/ ١٨٢، المكتفى: ٢٢٧، منار الهدى: ١٠٨، وهو «وقف» هبطي: ٢١٢.
(١٠) النساء: ١٢٥، «حسن» في المرشد ١/ ٦٠٦، «كاف» في القطع ١/ ١٨٢، «تام» في المكتفى: ٢٢٧، «مطلق» في العلل ٢/ ٤٣٥، منار الهدى: ١٠٨، وصف الاهتدا: ٣٠ /أ، وهو «وقف» هبطي: ٢١٢.
(١١) النساء: ١٢٥، المرشد ١/ ٦٠٦، الإيضاح ٦٠٥، المكتفى: ٢٢٧، منار الهدى: ١٠٨، وهو «وقف» هبطي: ٢١٢.